بالتزامن مع التضارب و التصادم ما بين وسم #فلسطينقضيتي و #فلسطينليست_قضيتي هنا #ثريد يوضّح مفاهيم كثيرة لا يهمني أبداً كمواطن سعودي ناجح فرداً و وطناً رأي من ينتقدها، بل مؤمن إيمان كامل بصحتها كإيماني بكذب حامليها و ناشطيها.
على المستوى الشخصي:
الكائن الفلسطيني من أحقد ما خلق الله على أرض الوسيعة قاطبة، حتى لا نعمم و التعميم لغة الجهلاء؛ ٩٩.٩٨٪ منهم يكنّ لك مشاعر الكره و الغلّ و الحسد و الضغينة، مهما أحببته سيكرهك، مهما وقفت معه سيغدرك، مهما أكرمته سيجحدك، يرى بأنك مخلوق بدوي أشعث أغبر تفتقر ... https://t.co/EsQWUuzlaJ
لكل مقومات الشخص الطبيعي المتحضر، يرى فيك الكائن الهمجي البربري الضائع، يعتقد بأنه هو العالي و انت المنحط التافه في شتى مجالات الحياة، أيفع على ظهر الحياة بهذا المفهوم و سيفارق الكوكب بهذا المفهوم.
على المستوى المالي:
يعتقد الكائن الفلسطيني بأنك شخص نهبت أمواله، و ما في رصيدك البنكي هو أحق به، و ما تنضح به دولتك من خيرات هي بالأساس من أموال المسلمين كافة، و الفلسطينيين خاصة، ينظر لك أنت فقط من بين جميع جنسيات الدول العربية كافة، لأنك ببساطة كمواطن سعودي شخص عاطفي بالفطرة...
يسهل استعطافك بأسهل الطرق و هي قضيته المزعومة.