هاجر من اليمن الى فلسطين عام 1946 وجندته المخابرات الصهيونية لحسابها هناك تمهيدا للحرب التي كان يعد لها الصهاينة تمهيدا لتأسيس الكيان الصهيوني عام 1948م
واتخذ الاسلام ستارا لعمله لحساب الموساد وحفظ القرآن الكريم كاملا بتفسيره وعلومه وليس هذا فحسب بل كان يؤم المصلين في ⬇️⬇️ https://t.co/8228Evndpr
المسجد الأقصى
وفي جامع خان يونس كان يقضي فاضل معظم
اوقاته يرتل القرآن ويقيم الصلاة ويعظ الناس ويشرح لهم امور دينهم ودنياهم
فأحبه الناس ووثقوا به والتفوا حوله من كل صوب,,,,, من ناحية اخرى اظهر
فاضل تأييدا قويا للمجاهدين في فلسطين فكان يحفزهم ويدعوا لهم بالنصر
⬇️⬇️
وقد اعرب عن نقافه المحكم حين دخلت قوات الشهيد احمد عبدالعزيز الى خان
يونس في سنة 1948م فراح يرتل القرآن ويدعوا لهم بالنصر وراح يردد االله اكبر الله اكبر !!!!!
وعندما بدأت الحرب العربية الصهيونية في مايو 1948م .
اتصل بالقوات المصرية التي شاركت في الحرب هناك واقترب من ⬇️⬇️
قيادة قائدها البطل أحمد عبد العزيز ونائبه البطل كمال الدين حسين أحد أعضاء الضباط الاحرار بعد ذلك وأحد من شارك في حركة 23 يوليو 1952م .
وبدأت المخابرات العسكرية المصرية المصاحبة للقوات المصرية في مدينة خان يونس تراقبه خاصة بعد اختفائه عدة ساعات كل يوم عند منتصف الليل.
⬇️⬇️
وبمراقبته اكتشفت أنه يتسلل من معسكرات الفدائيين المصريين إلى معسكرات العصابات الصهيونية
وذات يوم وخلال الهدنة التي عقدت بين الصهاينة والمصريين هناك..طلبت القوات الصهيونية من القوات المصرية بعض الأدوات الهامة واالعاجلة لعلاج الضابط الصهيوني التي كانت اصابته خطيرة من جرح نافذ ⬇️⬇️