?إتفاقيه باريس للمناخ … ألغاها ترامب … ورجع لها بايدن … فما حقيقة هذه الإتفاقيه وما ورائها ؟? 1️⃣فا

?إتفاقيه باريس للمناخ … ألغاها ترامب … ورجع لها بايدن … فما حقيقة هذه الإتفاقيه وما ورائها ؟? 1️⃣فالنتعرف على الإتفاقيه وبنودها أولا …… تم توقيع اتف

?إتفاقيه باريس للمناخ … ألغاها ترامب … ورجع لها بايدن … فما حقيقة هذه الإتفاقيه وما ورائها ؟?

1️⃣فالنتعرف على الإتفاقيه وبنودها أولا ……

تم توقيع اتفاقية باريس للمناخ لأول مرة فى عام 2015، وهى اتفاقية دولية لمراقبة تغير المناخ، للحفاظ على متوسط ​​درجة الحرارة العالمية

2️⃣إلى أقل من 2 درجة مئوية (3.6 درجة فهرنهايت) ومتابعة الجهود للحد من زيادة درجة الحرارة إلى 1.5 درجة مئوية (2.7 درجة فهرنهايت) ، وتقليل كمية غازات الدفيئة المنبعثة من نشاطات الإنسان إلى المستويات ذاتها التي يمكن للأشجار والتربة والمحيطات امتصاصها بشكل طبيعي، بدءا من الفترة ما بين

20503️⃣ و 2100 ، ومراجعة إسهام كل دولة في تقليل انبعاث الغازات كل خمس سنوات، مما يسمح بقياس حجم مواجهة تحدي التغير المناخي ، مع (((إلزام الدول الغنية))) بمساعدة الدول الفقيرة وتزويدها بالتمويل والمساعدة في التأقلم مع التغير المناخي والانتقال إلى مصادر الطاقة المتجددة.

4️⃣كما جاء في الاتفاق أيضاً بند ينص على تقليص شدة انبعاث الغازات المسببة للاحتباس الحراري وذلك بالحد من استهلاك الطاقة والاستثمار في الطاقات البديلة وإعادة تشجير الغابات.

5️⃣ويتطلب من الدول المتقدمة تقديم مساهمات أكبر في سبيل خفض الانبعاثات، بينما يتعين على الدول النامية "مواصلة تحسين جهودها" في التصدي للاحتباس الحراري "في ضوء أوضاعها الوطنية".


عبد القدوس بن جابر

3 مدونة المشاركات

التعليقات