إلى الباحثين عن وظيفة والمخاطرين ورواد المشاريع! أنهيت قراءة كتاب الحرب القادمة للوظائف (The Comi

إلى الباحثين عن وظيفة والمخاطرين ورواد المشاريع! أنهيت قراءة كتاب "الحرب القادمة للوظائف" (The Coming Jobs War) للكاتب جيم كليفتن. وأحببت تلخيص إحدى

إلى الباحثين عن وظيفة والمخاطرين ورواد المشاريع!

أنهيت قراءة كتاب "الحرب القادمة للوظائف" (The Coming Jobs War) للكاتب جيم كليفتن. وأحببت تلخيص إحدى الدورس المستفادة. الدرس معروف نوعا ما، ولكن الأمثلة الواقعية المصاحبة مفيدة للمهتمين في المجال (@YousefAlnamlah).

1/8

الدرس هو: لا يلزم من بساطة فكرة مشروعك أن يفشل المشروع. ولا يلزم معارضة من حولك لفكرتك ضعف الفكرة. ولا تستنتج من عدم وجود مشاريع مشابهة في السوق بأنه لن يكون هناك طلب لما ستقدمه. ولا تقبل قطعيا قول من قال: لو كانت فكرتك جيدة لسبقك إليها غيرك.

2/8

يمكن أن تظهر فكرة مشروعك بأنها "جافة"، ولا يقرك أحد على رشاقتها، ويُتوقع لها الفشل، ويظهر لكل من عرضت عليه الفكرة أنها ستكون غير مرغوبة. بل قد يكون هذا رأي أهل الخبرة والاختصاص بعد إجراء الدراسات! وهذه ليس دعوة للعناد وتهميش قول الخبراء، ولكنها إشارة إلى عدم قطعية قولهم.

3/8

ويضرب هنا كليفتن أمثالا حية لما يقول. الأول لـِ وين هزنجا. أراد هزنجا تأجير الأفلام عبرمحلات تجارية. قوبلت الفكرة بالبرود، وأظهرت الدراسات التي أجراها كلفتن عدم جدوى الفكرة. أخطأ كلفتن في تقديره وتحولت فكرة هزنجا لشركة بلوكبسترز المعروفة التي تساوي المليارات.

4/8

المثال الثاني: تيد تيرنر أراد إنشاء محطة تلفزيونة إخبارية تبث الأخبار طوال اليوم. قوبلت الفكرة بالسخرية، وأظهرت أبحاث كليفتن بأنه لا أحد يريد سماع الأخبار على مدى 24 ساعة. مضى تيرنر قدما، وتحولت فكرته لقناة CNN التي تساوي المليارات.

5/8


أمين الزوبيري

3 مدونة المشاركات

التعليقات