لنتعرف على #متلازمة_الأسبرجر
في سلسلة التغريدات التالية
#التربيةالخاصة #التوحد #السعودية #وزارةالتعليم
#ذويالإعاقة #التعليمعنبعد #تمكينهم #السعودية #نعودبحذر #نعودبمسؤولية #التأهيلالشامل #قناة_عين
تم التعرف على متلازمة الأسبرجر في منتصف التسعينات عندما ترجمت لورنا وينج، أعمال هانس أسبرجر حول فئة من الأطفال الذكور الذين يحملون سمات مشابهة للتوحد، لكن يختلفون بأن أعراضهم أقل حدة، ولا يوجد تأخير في نمو اللغة والمهارات المعرفية
بل على العكس، قد يتميز بعضهم بمهارات لغوية ومعرفية عالية
تم اعتبارها فئة مستقلة عن التوحد في الدليل التشخيصي والإحصائي الرابع في ذلك الوقت، والان أصبح هذا التشخيص غير موجود في الدليل الخامس من ٢٠١٣، حيث تغير التصنيف الى درجات التوحد.
تتلخص سمات الشخص ذو متلازمة الأسبرجر بالتالي:
1.صعوبة في فهم وتوصيل التواصل اللفظي أو غير اللفظي، مثل التواصل البصري وحركات الجسد او فهم لغة المزاح والسخرية.
2.ضعف معرفة أن الحوار تبادلي. حيث قد يستمر في الحديث عن موضوع واحد لمدة طويلة.
3.قلة العلاقات الاجتماعية مع الأقران أو صعوبة الحفاظ عليها.
4.قلة المشاركة مع الآخرين في الأنشطة والاهتمامات.
5.صعوبة في فهم مشاعرهم أو مشاعر الآخرين.
6.وجود اهتمام شديد بموضوع خاص واحد أو موضوعات قليلة جدًا.
7.التقيد الصارم بالسلوكيات الروتينية.