في التغريدات التالية سوف اشرح تاريخ لقاح الجدري:
1️⃣ بدأ المسعى الأول للوقاية من الجدري في العالم مع السيدة ماري ورتلي مونتاجو في عام 1717. وهي من الإمبراطورية العثمانية على دراية بممارسة التجدير ، والتي تنطوي على أخذ كمية صغيرة من مادة الجدري البشرية وخدشها في جلد آخر ،
2️⃣ سيعاني المتلقي من مرض الجدري بشكل خفيف ثم يصبح لديه مناعة ضد المرضكانت مشاكل التجدير هي أنه يمكن أن يؤدي إلى الموت وأنه قد يؤدي الى انتشار المرض في المجتمعات المحيطة .
غالبًا ما مات المجدر من الإجراء ، وأصبح مصدر وباء جديد ، أو أصيب بأمراض أخرى ، مثل الزهري والالتهاب الرئوي.
3️⃣ انتشر الجدري في جميع أنحاء إنجلترا ، وأوروبا ، وكندا ، و المستعمرات الأمريكية. دفع هذا الباحثين إلى البحث عن بدائل للتقنية الطبية الخطيرة وغير المؤكدة.
كان يعرف رجالًا يحلبون أبقارًا بعد فترة وجيزة من خلع كعوب الخيول المصابة بـ "الشحوم" ، وهو مرض زيتي ومكروه للخيول.
4️⃣ إنه التهاب وانتفاخ في الكعب ، مما ينتج عنه مادة لها خصائص من نوع غريب للغاية ، والتي تبدو قادرة على إحداث مرض في جسم الإنسان، والذي يحمل تشابه قوي جدًا مع الجدري. وهكذا المرض يتقدم من الحصان إلى حلمة البقرة ، ومن البقرة إلى الإنسان .. كانت هناك ثلاثة أنواع من التطعيم ضد
5️⃣ الجدري قيد الاستخدام:!) جدري البقر - غالبًا ما يتم الترويج له على أنه "الليمفاوي النقي من العجل" ، 2) جدري الحصان، أو حقن دهن الحصان ، التي تم الترويج لها على أنها "السائل الحقيقي الذي يحافظ على الحياة ، "و 3) جدري البقر-الحصان ، ومن المعروف أن جميعها تسبب المعاناة والوفاة.
