توتر دائم وعدم ارتياح، شعور مستمر بعدم الرضا.. هذه أعراض النظر إلى ما في أيدي الآخرين..  المقارنات

توتر دائم وعدم ارتياح، شعور مستمر بعدم الرضا.. هذه أعراض النظر إلى ما في أيدي الآخرين..  المقارنات تُفسِد الاستمتاع بالنِّعم.. #نواه_الاسريه #الحيا

توتر دائم وعدم ارتياح، شعور مستمر بعدم الرضا..

هذه أعراض النظر إلى ما في أيدي الآخرين..

المقارنات تُفسِد الاستمتاع بالنِّعم..

#نواه_الاسريه

#الحياة_الزوجية

وسوف أتحدث في هذه السلسلة حول هذا الموضوع:

أولاً: هناك من يضع زوجته على ميزان المقارنات، ومن عدة نواحي..

من حيث الجمال، وكذلك مهاراتها في الطبخ، بالإضافة إلى قدراتها في تربية أبنائها وإدارة شؤون المنزل.

ثانياً: وهناك من تضع زوجها كذلك على ميزان المقارنات فتطالبه بالوصول إلى ما وصل إليه غيره من قدرات مالية ومَلَكات في الشخصية.

ثالثاً: مقارنة الأبناء بعضهم ببعض، أو مقارنتهم بالآخرين تأثيرها عكس ما يرغب المُربِّي؛ فهي تورث الإحباط، ولا تُوقِد الهِمَم..

والصواب تحفيزهم وحثهم على معالي الأمور دون مقارنة؛ فالقدرات تتفاوت، والاهتمامات تختلف.

رابعاً: مظاهر الحياة لا تتوقف عند حد، والهبات والعطايا التي تفضل بها الخالِق على عِبادِه كثيرة، وهو سبحانه: ( يَبْسُطُ ٱلرِّزْقَ لِمَن يَشَآءُ مِنْ عِبَادِهِۦ وَيَقْدِرُ لَه ).


فارس الحدادي

4 مدونة المشاركات

التعليقات