كتب مجلة #فورن_افيرز،
"أن القوى العظمى القديمة ليست من
بين الاقتصادات التي من المرجح أن
تكسب على المسرح العالمي في هذا
العقد، سوف يظهر منافسون أو شركاء
اقتصاديون جدد (ذكر السعودية من
بينهم) ويجب على الولايات المتحدة
أن تحرص على عدم إهمال هؤلاء
اللاعبين الجدد"
#السعودية https://t.co/ccLYLpR0Og
"ستشهد الولايات المتحدة صعود
منافسين أو شركاء اقتصاديين جدد
في بلدان مثل بولندا و فيتنام مدفوعين
بالتصنيع والتكنولوجيا، والبرازيل
و #السعودية تغذيهما السلع،
والهند و إندونيسيا مدفوعة بالرقمنة
والإصلاح الاقتصادي"
"ان السياسة الخارجية التي تتجاهل
هؤلاء اللاعبين المحتملين ستكون
قصيرة النظر ،
كل هذه الدول ستستفيد من نمط
التاريخ ، الذي غالبا ما يترك
الاقتصاديات الأكثر سخونة لعقد
واحد باردا بلمسة في اليوم التالي،
حان دور القوى الأصغر وليس القوى
العظمى - للعودة" >>
"من المرجح أن يبرز الفائزون في العقد
القادم من أجزاء أخرى من العالم، وربما تكون هذه العملية قد بدأت بالفعل،
تعتبر معظم دول إفريقيا وأمريكا
اللاتينية والشرق الأوسط من كبار
منتجي السلع الأساسية، وستكون
صادراتهم أكثر قيمة حيث يقلل العالم
من اعتماده على الإمدادات
من روسيا" >>
"حتى قبل أوكرانيا، كانت الاقتصادات التي تحركها صادرات النفط والمعادن والزراعية تستعد للاندفاع،
أدت الحملة الرامية إلى بناء اقتصاد
أكثر اخضرارا إلى زيادة الطلب على
الطاقة والمواد الخام، وفي الوقت نفسه
صعوبة الاستثمار بحقول النفط
الجديدة أو مصاهر الألمنيوم أو مناجم النحاس" >>