وفوق هذا وذاك...ساحكي لكم حكاية..لا ادري ترغب الحكومة بذكرها او لا ترغب ولكنها تشغل بالي كثير وتشعرن

وفوق هذا وذاك...ساحكي لكم حكاية..لا ادري ترغب الحكومة بذكرها او لا ترغب ولكنها تشغل بالي كثير وتشعرني بفخر واعتزاز بروايتها... وساتوكل على الله وارويه

وفوق هذا وذاك...ساحكي لكم حكاية..لا ادري ترغب الحكومة بذكرها او لا ترغب ولكنها تشغل بالي كثير وتشعرني بفخر واعتزاز بروايتها... وساتوكل على الله وارويها...

لي صديق مواطن عادي...يقود سيارته عائدا من أبوظبي إلى دبي...رن هاتفه :

-السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

  • وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
  • معك من مكتب رئيس الدولة
  • _ أهلا وسهلا.

    _ هل لديك حاجة معينة تريدها.

    _ انا ما طلبت شئ من رئيس الدولة

  • لكن نحن نسألك ما تريد شئ..المكالمة مسجلة .
  • صديقي.. اطلب اي شئ..!!
  • يقول دهشت..

  • نعم.
  • تذكر صديقي أن ابناءه منحوا ارضان وانه ينتظر مساعدة البناء..
  • _ أولادي عندهم ارضين من الحكومة وننتظر البناء لهم ..

  • تم ابشر بتجيك المساعدة.
  • ثم أغلق الهاتف.
  • هل وجدتم مكتب رئيس دولة يتابع حاجات الناس بهذه الطريقة..

  • والله اننا نعيش العصر الذهبي .قلت هذا مع الايام الأولى لحكم محمد بن زايد واكررها الآن وانا فخور بذلك.


رغدة المدني

11 Blog posts

Comments