مبادىء وثوابت سعودية:
١٩٩٠: يعلن صدام الحرب على السعودية ويشرع في تنفيذ مخطط تقسيمها بالتعاون مع بعض الدول العربية
٢٠٠٢: السعودية تعلن أنها لن تسمح للولايات المتحدة باستخدام منشآتها وأراضيها لمهاجمة العراق حتى وإن كان ذلك في إطار ضربة بموافقة وتفويض من قبل الأمم المتحدة
١-١١
٢٠١٢: العلاقات السعودية السورية تتدهور بسبب الحرب الأهلية والتدخلات الإيرانية ضد الشعب السوري وقطع علاقات واتهامات وتهديدات متبادلة
٢٠١٩: السعودية تعلن رفضها التام للحرب التركية ضد سوريا وتتحرك دولياً ضد مخططات التقسيم كأحد المطامع غير المعلنة لتلك الحرب
٢-١١
٢٠٠٩: الحوثيين يعلنون الحرب على السعودية بدعم إيراني
٢٠١٥: السعودية تتدخل في اليمن لدعم الشرعية وتثبيت دولة المؤسسات اليمنية وتتلقى بسبب ذلك صواريخ ومسيرات حوثية
٢٠٢٢: السفير السعودي يعلن أن السعودية منذ السبعينات وهي متكفلة برواتب المستشفيات السعودية في مناطق الحوثي
٣-١١
قد يتسائل البعض لماذا لا نقطع المساعدات الإغاثية والرواتب ومصادر المياه لمناطق الحوثي؟
ج/ السعودية لديها ثوابت وعند حكامها مبادىء استراتيجية أثبتت نجاحها على المدى البعيد ومنها أن المؤسسات في دول المنطقة يجب أن تبقى متماسكة دون مساس حتى وإن دخلت في خصومة مع حكوماتها
٤-١١
الشعب ومؤسساته ليسوا أعداء وإن استغلتها الميليشيات والحكومات .. الدولة والشعب أبقى من المتغيرات الطارئة في تاريخ العلاقات. فكم من خصومة انتهت كأن لم تكن ولو استخدم فيها سياسة السحق والتدمير لما تماسكت دول المنطقة على قواعدها ولتقسمت الدول إلى دويلات كما كاد أن يحدث في ليبيا
٥-١١
