كثير من الغموض يظل مكتنفاً وقائع الأيام الأخيرة التي سبقت إعلان ميخائيل غورباتشوف أول وآخر رئيس للاتحاد السوفياتي السابق، تنحيه عن مهام منصبه
#اندبندنتعربيةتغنيك
https://t.co/ajV8Z4Qduq
جاء هذا مجتمعاً عن كثير من الإشاعات حول تصديق كل برلمانات جمهوريات الاتحاد السوفياتي السابق حول إنهاء الاتحاد لوجوده القانوني "لم يكن ذلك صحيحاً. والوثائق شهادة دامغة على ذلك"
#اندبندنتعربيةتغنيك
يمكن أن يعود هذا اللغط إلى ما شاب سلوك وتصرفات مرتبكة ومتضاربة للقيادات السوفياتية، وعلى وقع احتدام صراع الغريمين غورباتشوف وبوريس يلتسين رئيس #روسيا الاتحادية
#اندبندنتعربيةتغنيك https://t.co/JgC63X2Ucs
استهل يلتسين منصبه كرئيس للسوفيات الأعلى لروسيا الاتحادية في 1990 بإقرار مرسوم سيادة واستقلال روسيا في من العام نفسه، وسافر إلى إستونيا من ذلك العام لمباركة بيان رؤساء بلدان البلطيق (إستونيا ولاتفيا وليتوانيا) حول استقلال جمهورياتهم عن الاتحاد السوفياتي
#اندبندنتعربيةتغنيك
حاول غورباتشوف الحد من "العاصفة الجامحة" و"الكارثة" باستفتاء شعبي على بقاء الاتحاد السوفياتي دولة اتحادية. قاطعت الجمهوريات التي عقدت العزم (البلطيق وجورجيا وأرمينيا وأذربيجان)؛ لكن غالبية سكان الجمهوريات الأخرى وافقت على بقاء الاتحاد
#اندبندنتعربيةتغنيك