الصين كانت تسعى الى الاستحواز على اعلى معدلات التصدير بالحرق المفرط للوقود الاحفوري لتشغيل خطوط الانتاج حتى صدرت وباء كورونا للعالم كامل ويعجز العلم عن اكتشاف لقاح مناسب له حتى الآن وفي ايطاليا خرج السكان في ساحه كبرى لتوديع العالم بمشهد يدمي القلب فما ذنب سكان هذه الدوله وغيرها!
بات من المعروف لدى الكثيرين واولهم @UNarabic الاثر السلبي الذي يتركه الانبعاث المفرط لغازات الدفيئه على البيئه والصين من اكبر الدول فى العالم وهي المصدر الرئيسي لانبعاث هذه الغازات التي تساهم في ظاهرة الاحتباس الحراري والاحترار العالمي منها بسبب كثافة عدد السكان والنشاطات البشريه
المختلفه ومنها بسبب وجود عدد كبير من المصانع بهدف رفع مستوى صادراتها باستمرار وتسبب هذه الظاهره الحرائق والجفاف مما يهدد بيئة معظم الهوام ومنها الضاره والحامله للفيروسات ومن جراء ذلك ستقوم بالزحف نحو مناطق البشر للبحث عن ملاذ آمن والصينيون يصطادون انواع كثيره منها ويأكلوها ولديهم
اسواق تبيعها وكان هذا سبب ظهور الفيروس في احدى اسواق ووهان ومن المحتمل انهم اضافوا انواع حامله للوباء لنظامهم الغذائي وبدأوا بعرضها للبيع في السوق مما ساهم في انتشار فيروس كورونا بين البشر وكان قد عقد مؤتمر الاطراف (21 COP) من اجل المناخ في باريس اواخر العام 2015م بعد تحذيرات عده
اطلقها خبراء في التغير المناخي بعد رصد تكرارا ملحوظا ومتزايدا لموجات الحراره المرتفعه وتغيرا متواصلا في كمية الامطار وتوزيعها كاحدى الآثار السلبيه الاخرى الناجمه عن الاحتباس الحراري وتمخض المؤتمر عن اول اتفاق دولي بشأن المناخ وتم وضع عدة اهداف من شأنها احتواء الاحترار العالمي على