الإلهام بين التقليد والإبتكار
#ثريد خفيف بسيط...
جهّز مشروبك المفضل،، وتعال ندردش سوا
@DesMeet
@Enr_des
@DesGathering
#إلهام #جرعة_تحفيز #Inspiration https://t.co/BjrDmvd4hb
1️⃣
الإلهام مثله مثل الحلم، يعجز لسانك عن وصفه، شعور خاطف يجيك لحظة ثم يختفي، ويسبب لك حالة من الذهول والتفكير، لأنه بنى في عقلك فكرة رائعة وشعور مثالي اشبه بـ السحر!?
لكن هالإحساس الغريب يبيله تنفيذ وخطة لتحقيقه، خطة تجعل منه واقع وحقيقة وإلا صار أمنية ومجرد حلم عابر!
2️⃣
كلنا نستلهم الأفكار وعقولنا مشبعة بها، لكن التحدي الأكبر هو إخراج هذي الفكرة ذات الشكل المثالي من رأسك إلى العالم، الجميع يجد صعوبة في تنفيذ الفكرة بطريقة او بأخرى. طيب ماذا لو كانت فكرتك مشابهة لأفكار أخرى!؟
3️⃣
كل شيء عبارة عن نسخ متكررة (تقليد)
ميزة وسمة من سمات الإلهام: اللي هي إن الفكرة ماهي ملك لك وحدك. كيف؟
لنفترض إنك جاتك فكرة رائعة لعمل قصة قصيرة أو تصميم أو رسم لوحة أو فيديو تم تكوين هالفكرة بالفعل في عقلك. في الغالب، هذه الفكرة هي مزيج من أشياء كثير شاهدتها وقرأتها وسمعتها.
4️⃣
في عملية الإلهام تجيك الفكرة عبارة عن مزيج من ذكرياتك ومشاعرك ورؤى مختلفة. السؤال الآن، "هل فكرتي مبتكرة والا تقليد ومكررة؟" الإجابة باختصار تنقسم إلى قسمين:
١- ما في شيء تصممه أو تقوم بعمله أصلي ومبتكر ?
٢- أما القسم الثاني من الإجابة هو أنه ما يهم بقدر ما تعتقد.