برايتون.. المنبوذون الذين قرروا سرقة الأضواء يحيا العدل، أجمل عبارة ممكن أن تُقال على وجود برايتو

برايتون.. المنبوذون الذين قرروا سرقة الأضواء "يحيا العدل"، أجمل عبارة ممكن أن تُقال على وجود برايتون ضمن فرق المقدمة في ترتيب البريميرليج. ربما هذا ا

برايتون.. المنبوذون الذين قرروا سرقة الأضواء

"يحيا العدل"، أجمل عبارة ممكن أن تُقال على وجود برايتون ضمن فرق المقدمة في ترتيب البريميرليج. ربما هذا العدل لن يستمر طويلًا، لكنه تجسيد حقيقي لبناء المشاريع كما يجب أن يكون، وأن النتائج ليست هي فقط المقياس الوحيد للمشاريع. https://t.co/xI6lQTSR5u

هناك من يعتبر أن مشروع برايتون هو عبارة فقط عن رجل محنك خلف الخط اسمه جراهم بوتر. لقد تابعوا حوار عدد الأهداف المتوقعة (xG)، وأدركوا أن هذا النادي أصابه لعنة سوء الحظ، فقد كان برايتون يستحق أن ينهي الموسم الماضي بمركز أفضل من 16، نظرًا لجودة الكرة التي كان يقدمونها. https://t.co/RelSbQGqBy

لكن في الحقيقة، ما خفي أعظم بكثير.

جراهم بوتر هو شريك في هذا النجاح، لكن لا يُمكنك أن تنسب كل الفضل له، لأن خلف الكواليس، هناك من مهد لظهور هذا المشروع ونجاحه. https://t.co/9BuJNNZal7

أحد أبطال هذا المشروع هو رئيس نادي برايتون توني بلوم.

منذ تأسيس النادي عام 1901، لم يُحقق برايتون أي إنجاز يُذكر طوال تاريخه. لقد اقتصر دور النادي في الكرة الإنجليزية بالإختباء في حفرة رمادية عديمة الإحساس صنعوها لأنفسهم بأنفسهم. https://t.co/U8CLyLNFaf

لقد قضى النادي معظم مواسمه بعيدًا عن الأضواء، إما يحاول عدم الهبوط أو يُقاتل للصعود إلى التشامبينشيب أو دوري الدرجة الثانية. لقد كان الأمر أشبه بجحيم يُكرر ويُعيد تلك الحلقة الجحيمية التي تُكرر نفسها بحركة مُستمرة لا تصل به إلى أي مكان.


أنيس بن موسى

2 مدونة المشاركات

التعليقات