كنت شخص رياضي إلى المرحلة الثانوية. بعدها، جلست ٢١ سنة وأنا ما أستمر في النادي أكثر من أسبوع
اشتراكاتي في النادي كأنها تبرّعات
لو كنت تعاني من نفس المشكلة، هذه التغريدات قد تغيّر حياتك
اليوم أكملت ٦ أشهر في النادي، ٥ أيام في الأسبوع بدون توقّف.
اقرأ كيف استطعت ??
#ثريد_لذيذ #ثريد https://t.co/wb3JMyditq
قبل دخولي للجامعة، كنت حصلًا على الحزام الأسود في التايكوندو. أمارس كرة السلّة وتنس الطاولة والتنس الأرضي والسباحة بمعدّل مرّة إلى مرّتين في الأسبوع لكلٍ منها. ثم انتهت علاقتي بالرياضة مع دخولي لكليّة الطب. اعتدت لومَ الدراسة والانشغالات والواقع أنني المُلام الأوّل. https://t.co/R8xamMdrVh
طبيعتنا كبشر أننا نختار الأمور الأسهل لنا. مثلًا، الاستلقاء ومشاهدة نيتفليكس أسهل من الرياضة. وعدم التفكير في ضرورة المحافظة على صحّتنا أسهل من التفكير فيها. إذًا الموضوع يبدأ بالتفكير والتخطيط. اختر الوقت المناسب واسدِ نفسك خدمة العمر وخطّط على راحتك. https://t.co/JNAX4NFveo
أهم نقطة يجب تجنبّها في رأيي هي أن تبدأ بقوّة وحماس زائد وتحاول تغيير مفاصل عديدة في حياتك بشكل جذري في وقت قصير. هذا الخطأ يجعلك تعود سريعًا إلى عاداتك السابقة لأن النفس ترجع إلى المعتاد والأسهل عند مواجهة الصعوبات. هَندِس لنفسك عادات جديدة بتطبيق تغييرات طفيفة على روتينك. https://t.co/axvcA3ZbY1
قصّتي:
بدأت أوّل التغييرات بالاستيقاظ المبكّر. أجبرت نفسي على الاستيقاظ قبل صلاة الفجر. فأصبح لدي متّسع من الوقت قبل بدء العمل الساعة ٧ص. استيقاظي المبكّر على مدار ٣ أيام أجبرني أن أنام مبكّرًا. وأصبحت أنام ٧-٨ ساعات وأستيقظ قبل الفجر. https://t.co/li6OkWaffG