لقد تحقق حلم سيتين! عندما كان كيكي لاعبًافي آحد مبارياته لعب أمام فريق يوهان كرويف وجد أن فريقه يرك

لقد تحقق حلم سيتين! عندما كان كيكي لاعبًافي آحد مبارياته لعب أمام فريق يوهان كرويف وجد أن فريقه يركض وراء الكرة ما لا يقل عن 80 دقيقة من المباراة و ل

لقد تحقق حلم سيتين!

عندما كان كيكي لاعبًافي آحد مبارياته لعب أمام فريق يوهان كرويف وجد أن فريقه يركض وراء الكرة ما لا يقل عن 80 دقيقة من المباراة و لكن لا يستطيع لمسها، بعد تلك المباراة تغيرت نظرة سيتين لكرة القدم ثم ذهب إلي عرابه يوهان كرويف و أخبره أنه يتمني أن يلعب تحت قيادته https://t.co/GSGbn8U9DF

في عام 2016 خرج علينا بتصريح بشعوره الدائم بأن كرة القدم لابد أن تُلعب بشكل أفضل لكن لم أري ذلك بأعيني بل بعيون يوهان كرويف.

حتي يأتي عام 2020، ليتفاجئ العجوز الحالم بأنه يقود الآن سفينة يوهان كرويف و إرثه الكروي!

لاس بالماس أصبح منتج قابل للمشاهدة!

شجاعة لاس بالماس في البناء من الخلف هي جزء رئيسي من نجاحهم من كيكي، حيث يتحرك الفريق في شكل أقرب إلي 3-3-4 متمركزين عبر عمق الملعب و في المناطق الواسعة من الملعب لإعطاء حامل الكرة أكثر من خيار علي مستوي التمرير العرضي

أو التمرير العمودي، التمركز في المناطق الواسعة من الملعب يعني إعطاء الخصم مساحة أكبر للتغطية فحتي مع الضغط العالي يكون سهلًا علي الفريق كسر خطوط الضغط.


ثريا بن تاشفين

2 مدونة المشاركات

التعليقات