١-١١
الصيام المتقطع!
طريقة اثبتت فاعليتها وحققت نجاح كبير ونتائج باهرة في الفترة الاخيرة
السؤال الذي يفرض نفسه، لماذا اصبح الآن فعالا؟
لا شك أن الصيام اسلوب معروف من القدم
غير أنه لم يحقق الكثير من النجاح بل على العكس نجد أن بعض المختصين كانوا يحذرون منه لما له من أثر سلبي قد
٢-١١
يودي إلى تباطء معدل الحرق وتوقف نزول الوزن وربما حدوث زيادة في الوزن هذا الى جانب الاثر السلبي على الغدة الكظرية وحدوث ما يعرف بالاجهاد المزمن مع احساس عام بالارهاق وفقدان النشاط وانخفاض كفاءة اداء اجهزة الجسم
إذا ما الذي تغيير؟
هل لشيوع استخدام اللوكارب أثر ايجابي على...
٣-١١
نتائج الصيام المتقطع؟
بالنظر إلى ما حققه الكثير من متبعي انظمة اللوكارب أو الكيتو من نتائج متميزة في الآونة الأخير ليس في مجال انقاص الوزن فقط بل في علاج او تخفيف كثير من الامراض المزمنة
فكما هو معروف فإن نظام اللوكارب يضع الجسم في مسار مثالي يؤدي إلى حرق الدهون المخزنة
٤-١١
موفرا ما يحتاجه الجسم من طاقة كما يحافظ على اداء الجسم بالكفاءة المطلوبة مع النقصان في الوزن وبالتالي يمنع حدوث تباطء في معدل الايض (الميتابوليزم) وفي نفس الوقت يمنع حدوث اجهاد الغدة الكظرية ليأتي هنا دور الصيام المتقطع اي الامتناع عن الاكل لمدة ١٢ الى ١٨ ساعة تتيح للجسم
٥-١١
فرصة ذهبية لتمكينه من حرق مزيد من الدهون مما يعني التخلص من الوزن بشكل متسارع مع المحافظة على مستوى الطاقة والحيوية وايضا تحقيق مكاسب صحية متنوعة ومتعددة
هل نقف عند هذا الحد؟
ماذا لو اضفنا وسيلة أخرى فعالة ومؤثرة تستثمر هذا الوضع النموذجي لتحقيق مزيدا من النتائج اضعاف
