???. إيمانويل ماكرون في "بداية العهدة الرئاسية 2": معاملة تفضيلية؟، برنامج هزيل، غموض لوبيات الدعم، ضعف حزبي وبرلمان مهمش.?
١-طرح أكاديميون إشكالية مفادها (رئيس ??، حاكم؟، أم محكم؟، داخليا وخارجيا؟!).
حاز ماكرون على الأغلبية وأقرت غريمته المهزومة بتقبل النتيجة باسم الأقلية.? https://t.co/lRTDPLk0E5
٢-حصل ماكرون على تفويض شرعي لقيادة المجتمع?? بين(2022-2027)، عهدة 05 سنوات مليئة بالتساؤلات. فوسائل الاعلام مترددة حول مناقشة التمويل الخفي لحملة ماكرون، وأسباب الاحتجاجات العنيفة بالشوارع الرافضة للنتائج، التصويت الرقمي، ومراقبة القضاة لحملة ماكرون كما حدث مع شيراك وساركوزي!؟.? https://t.co/jfE5m5RwQ8
٣- كان انتخاب رئيس الجمهورية ?? ولا يزال، فرصة لإعادة صياغة طموح الدور ?? مستقبلا بقيادة جون ايف لودريان بوصف ?? "قوة متوسطة" وسط صدام علني بين القوى العظمى، سيحدد ماكرون ولودريان أولويات المصالح العلنية والخفية "الضمنية"، وما يجب اتخاذه من قرارات لتكييف الدبلوماسية من أجلها.? https://t.co/8FhzZRnIKL
٤- رئيس الجمهورية ?? لا يستطيع قيادة الدولة رغم صلاحياته الواسعة التي منحه إياها الدستور، يتوجب عليه بعد الرئاسيات تنظيم انتخابات تشريعية لفهم طبيعة "السلطة المضادة" لأقلية مهجنة من الأحزاب والأحرار ومطالب الشوارع. فهب سيستغل ماكرون التحولات الدولية للمزيد من تهميش البرلمان؟.? https://t.co/aW0q0YUOzu
٥- في الرئاسيات السابقة 2017 تمت دراسة قدرة الروابط المنطوقة في كلمات ماكرون خطابيا في عشر كلمات:(تقدمية Progressisme/ تجديد Renouvellement/ إرث Héritage/ تحول Transformation/ حرية Liberté/ مصالحة Réconciliation/ صدفة Chance/..?
https://t.co/VweGbiNtFe