((1)) ((ثريد)) في جملة عظيمة جدآ بتقول
(بالغ في حسن ظنك بالله فإن جزاء حسن الظن أن تنال ما ظننت)
وعشان تفهم المقولة دي لازم الناس تسلم بحقيقة إنه أي شيء سيء حصل ليهم إنما هو يا أما خير من الله أو نقطة إنطلاق لخير من الله فممكن الناس الأتوفو منك يكونوا نقطة إنطلاقك للجنة بصبرك
((2)) ممكن الجامعة الأنت دخلتها ولا هي كانت رغبتك ولا ديل كانوا ناسك وحاسي إنك تدبست فبها ربنا كاتب ليك فيها صاحب أو شريك حياة أو حاجة أكبر من مجرد الشهادة الأنت ساعي ليها في الأساس ، ممكن الفقر الأنت بتعيشه حاليآ دة نصيبك المكتوب ليك تعيشه قبل ما يجي نصيبك من الغنى والرزق
((3)) ممكن العلاقة الأنتهت وكنت حابيها تكمل مصدر لجحيم قدام ، الرسول عليه الصلاة والسلام عنده حديث بيقول
عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله خير ، وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن ؛ إن أصابته سرّاء شكر ؛ فكان خيراً له ، وإن أصابته ضرّاء صبر ؛ فكان خيراً له .
((4)) كان في أحدى الكتب الأجنبية القريتها - ناسي أسمها تحديدآ - بتناقش مفهوم جيد جدآ لأي شخص ممتعض ، او حائر. ، أو ندمان أو خائف أو طفح بيه الكيل
كان المفهوم دة في خلاصته بيوجهك
(إنك تؤمن إنه ما أصابك ليس إلا لحكمة ستعلمها لاحقآ فلا تبدد مشاعرك وتحرق نفسك? )
ودة تمام التوكل
((5)) الرسول عليه الصلاة والسلام عنده حديث عظيم
بيقول
((لو أنكم تتوكلون على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير، تغدو خماصاً وتروح بطاناً ))❤
سبق وحكينا قبل كدة في ثريد من الثريدات إنه الرزق أحيانآ بيعتمد على ظنك
فظن بالله الخير ، ما شرط تعرف الحكمة حاليآ لكن مصيرك تعرفها