? دام عزك يا محمدبنسلمان ? ساتحدث الليلة عن انبهار الدول الغربية من شروط السعودية على شركات ال

? دام عزك يا #محمد_بن_سلمان ? ساتحدث الليلة عن انبهار الدول الغربية من شروط #السعودية على شركات #التقنية الصينية الكبرى التي تعمل في المملكة. حيث قا

? دام عزك يا #محمدبنسلمان ?

ساتحدث الليلة عن انبهار الدول الغربية من شروط #السعودية على شركات #التقنية الصينية الكبرى التي تعمل في المملكة.

حيث قال أحد المستشارين الصينيين الذين يقدمون المشورة لشركات التكنولوجيا في السعودية:

إنهم يريدون من شركتك ومهندسيك تدريب مواهبهم. إن عقودهم تأتي بشروط مرفقة.

وقالت صحيفة الفاينانشال تايمز في تقرير لها اليوم:

ان المملكة العربية السعودية تلزم شركات التكنولوجيا الصينية الرائدة بالاستثمار في المملكة الخليجية مقابل صفقات ضخمة، حيث تستفيد من ثروتها النفطية لتعزيز صناعة التكنولوجيا المحلية. و تكثف مطالبها في تلك الصفقات ب "الشروط المرفقة".

1️⃣

? دام عزك يا #محمدبنسلمان?

وتضيف الفاينانشال تايمز:

قال العديد من المستثمرين الصينيين، عند جمع أموال جديدة، فإن نظرائهم السعوديين لن يستثمروا إلا إذا تم إنفاق 30% من الصفقة الجديدة على مشاريع في المملكة.

ووفقاً لثلاثة من مديري الصناديق الصينية، فإن هذه التدابير تتناقض مع الموقف قبل عقد من الزمن. وقال أحد مستثمري رأس المال الاستثماري الصيني:

في السابق، كان أصحاب رؤوس الأموال الاستثمارية الصينيون الذين ليس لديهم اسم أو سجل حافل، يخرجون بشيك على بياض. لكن الأمر أصعب بكثير الآن.

وقال العديد من المطلعين على الصناعة إن المملكة العربية السعودية تتودد أيضًا إلى شركات التكنولوجيا الأجنبية لتطوير صناعة الذكاء الاصطناعي الناشئة، و"الانتقاء" بين أفضل الشركات من وادي السيليكون أو شنتشن.

وقال أحد رواد الأعمال في مجال الذكاء الاصطناعي إن الشركات الأمريكية قد تكون حذرة من العمل مع المملكة، خوفًا من التوبيخ من واشنطن، أو الإذعان للمطالب السياسية بفرض الرقابة على نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدية.

وقال بول تريولو، خبير التكنولوجيا الصينية في شركة أولبرايت ستونبريدج الاستشارية:

“إن الدول الغنية بالنفط في الشرق الأوسط حريصة على تطوير قدراتها في مجال الذكاء الاصطناعي، عبر منصات مثل نماذج اللغة العربية الثقيلة والكبيرة”. "لكن، في معظم الحالات، يفتقرون إلى القدرة على القيام بذلك بمفردهم. ومن ثم تم أدخال الصين.

2️⃣

? دام عزك يا #محمدبنسلمان?

ويتابع تقرير الصحيفة عن تدخل الصين في دعم التطور التكنولوجي في السعودية:

انه في أواخر العام الماضي، أصدرت #جامعةالملكعبدالله للعلوم والتقنية #AceGPT، وهو نموذج لغة كبير يركز على اللغة العربية تم تصميمه بالتعاون مع الجامعة الصينية في هونغ كونغ وشنتشن ومعهد شنتشن لأبحاث البيانات الضخمة.

إن النهج المتبع في الاستثمار في التكنولوجيا يتوافق مع الاستراتيجية السعودية على نطاق أوسع.

وفي نوفمبر، وقعت المملكة العربية السعودية مع الصين أيضًا على المبادلة المباشرة بالعملة المحلية. حيث ان الصين هي أكبر عميل للنفط السعودي، حيث اشترت 86 مليون طنا العام الماضي، ويقدر المراقبون أن جزءا منها، استنادا إلى بيانات من بنك الشعب الصيني، يتم دفعها بالعملة الصينية الرنمينبي التي وحدتها الاساسية اليوان.

وقال كريس فاسالو، الباحث في مركز تحليل الصين التابع لمعهد سياسات المجتمع الآسيوي:

"هناك دافع خفي لزيادة العلاقة الاستثمارية بين الصين والمملكة العربية السعودية". "إن المملكة تجلس على كومة كبيرة من الرنمينبي من بيع النفط للصين، واستخداماته ليست متعددة. وإحدى الطرق هي الإنفاق على السلع والخدمات الصينية.

وقال رجال الأعمال الصينيون إنهم قد يكون لديهم ميزة أخرى في الفوز بالعقود والاستثمارات على المنافسين الغربيين الذين يندفعون أيضًا إلى الشرق الأوسط وهي:

الاستعداد لتسليم ملكية فكرية قيّمة.

وقال أحد مستثمري رأس المال الاستثماري، الذي قام بتمويل مشروع مشترك بين شركة تكنولوجيا صينية وطرف سعودي: "الشركات الصينية عادة ما تكون أكثر انفتاحا على نقل الملكية الفكرية من الشركات الأوروبية والأمريكية، التي لديها سياسات صارمة للغاية في هذا الشأن".

ومع ذلك، فإن صفقات التكنولوجيا يحمل مخاطرة بالنسبة للمملكة، خاصة في مجال الذكاء الاصطناعي. حيث هناك قلق من أن التعاون مع الباحثين الصينيين قد يؤدي إلى بعض القيود الأمريكية على تصدير الرقائق المتقدمة لدعم المشاريع هناك.

3️⃣

? دام عزك يا #محمدبنسلمان?

وجاء في تقرير الفاينانشال تايمز على الرابط ?:

https://t.co/R1QsDazW88

? ان مجموعة الذكاء الاصطناعي #SenseTime فازت بعقد لمشروع المملكة الطموح لبناء مدينة #نيوم المستقبلية الضخمة. وقالت شركة SenseTime إنها "تشارك بنشاط في نيوم".

?وجمعت مجموعة Pony. ai الصينية للقيادة الذاتية 100 مليون دولار في أكتوبر من صندوق نيوم للاستثمار، مع الاتفاق على أن تنشئ الشركة مقرًا إقليميًا للبحث والتطوير والتصنيع في البلاد.

?كما دخلت Alibaba Cloud السوق السعودية في عام 2022 من خلال مشروع مشترك مع مجموعة الاتصالات السعودية، التي أبرمت أيضًا شراكة مع Huawei في مشاريع 5G وتعهدت "بتعزيز التعاون" في أبحاث التكنولوجيا.

وتأتي الصفقات السعودية مع مجموعات التكنولوجيا الصينية مع أحكام أخرى مصممة لحماية استثماراتها.

? ففي عام 2022، جمعت شركة SenseTime مبلغ 207 ملايين دولار من الشركة السعودية للذكاء الاصطناعي، المملوكة لصندوق الاستثمارات العامة، صندوق الثروة السيادي للمملكة، لتشكيل مشروع مشترك لتطوير حلول الذكاء الاصطناعي في الشرق الأوسط.

وقالت SenseTime إن الشراكة تهدف إلى "تمكين المواهب الشبابية المحلية ونقل المعرفة وتحفيز ابتكارات الذكاء الاصطناعي".

4️⃣

دام عزك يا #محمدبنسلمان?

وفي نفس سياق تقرير الفاينانشال تايمز:

فقد فاجأت السعودية الوسط التقني العالمي باستقطابها عددا من الباحثين الصينيين المميزين من ذوي الخبرة في مجال #الذكاء_الاصطناعي للعمل في مختبرات جامعة #كاوست.

https://t.co/PB5gbgnbDu

5️⃣


سلمى بن الطيب

2 Blog posting

Komentar