الفنان"عادل أدهم"فى بداية حياته كان عايش فى إسكندرية اتعرف بالصدفة ع بنت يونانية حلوة إسمها ديمترا كانت بتزور واحدة صاحبتها عايشة فى مصر الغريب وحبوا بعض خدوا قرار الجواز ورغم معارضة أهل ديمترا فى اليونان لجوازها من شخص عربى بس هى صممت وتمسكت بيه للآخرإتجوزوا وعاشوا فى إسكندرية https://t.co/XOmKolRk2y
البداية كانت سعيدة لكن بعد وبسبب شغل عادل والضغط ال كان فيه بدأت عصبيته تظهر وتاخد شكل تاني ضرب .. إهانة .. عتاب متكرر ديمترا كانت بتستقبل ده كله بالصبر أو بالحب لحد https://t.co/U6F7tfEhPJ
ما فى يوم عادل رجع البيت متأخر من الشغل ولما عاتبته بشكل خفيف ع تأخيره وإنها كانت محتاجاه جنبها عشان كانت تعبانة طول اليوم لدرجة إنها راحت للدكتور تكشف؛ عادل طنش كلامها وإتعامل معاه بإستهزاء، و لما لقاها ماطبختش شد العيار عليها جامد وضربها بشكل قاسى
من غير مراعاة لإنها حامل فى الشهر الرابع ضربها ودخل نام .. صحى ملقهاش ..
ثقته فى حبها له وإنه ضامنه فى جيبه 100 % خلّاه يضحك ع نفسه ويقنعها إنها أكيد خرجت تشترى حاجة وزمانها جاية .. مر اليوم وماظهرتش !
إتصلت بيه صاحبتها وقالت له ماتدورش ع " ديمترا " تانى هى سافرت اليونان ..
سافر وراها راح لأهلها وسألهم عليها قالوله مانعرفش هى فين ?صدمة عادل كانت إنه فى كل لحظة من وقت إختفائها وأثناء بحثه عنها كان بيراجع فى عقله المرات ال كان بيعاملها بقسوة وهو فاهم إنها هتفضل مستحملة للأبد .. ما هى بتحبنى بقى !