الشيعة الموالون لخامنئي وتعزيز النفوذ الإيراني في #العراق
بدأ بعد إعلان تحرير #الموصل بالقضاء على جميع غير الموالين لخامنئي، سواء في العملية السياسية أو في القوات الأمنية
بدأت الحملات بتخلص النظام الإيراني من حيدر العبادي الذي اختار الابتعاد عن خط الدعوة الحزب الذي أسسته إيران
ثم انتقلت هذه الحملة إلى تعزيز مواقع القيادات المقربة من #إيران في السلطة وإحاطة رئيس الوزراء الجديد عادل عبدالمهدي بهم، من أمثال أبو مجاهد الكفائي، وأبو منتظر الحسيني وهي شخصيات مقربة جدا من #قاسم_سليماني.
وتحمل أسماء حركية وليست حقيقية في ظاهرة جديدة في الدولة العراقية.
لاحقا، شهد #العراق حملة جديدة لتعزيز نفوذ إيران وداخل د الحشد نفسه في فبراير 2019 بإغلاق مقار واعتقالات، وملاحقات واغتيالات قال القيادي في الحشد أوس الخفاجي أنها طالت جميع الذين لا يقلدون خامنئي مرجعا أعلى ويعترضون على الولاء التام لإيران.
ثم اتجهت هذه الحملة إلى الجيش العراقي
وشنت القيادات الموالية لإيران في العراق حملات تخوين وتشويه طالت جميع قادة الجيش الذين ساهموا في تحرير الموصل وتمت إقالتهم بالفعل بعد تعيين عبدالمهدي واستبدالهم بقيادات من بدر وميليشيا فيلق القدس.
من أبرز القيادات العسكرية في الجيش العراقي التي حوربت
عثمان الغانمي رئيس أركان الجيش
عبدالوهاب الساعدي قائد قوة مكافحة الإرهاب
أنور حمة أمين قائد القوة الجوية في الجيش العراقي.
تم الإطاحة بالساعدي وحمة أمين فيما لم تتمكن الجهات المقربة من إيران حتى الآن بالإطاحة بالغانمي.