- داعش توجِّه باستهداف الأجانب و الأهداف الاقتصادية في السعودية.
- فجأة و من اللامكان، داعش تدعوا لاستهداف اقتصاد المملكة. أليست صدفة أن يكون ذلك بعد إعلان المملكة #الحملة_الشعبية_لمقاطعة_تركيا ؟ https://t.co/dS1JlNLaGj
في الأيام القليلة الماضية، قال العلوج و أذنابهم أن المقاطعة الاقتصادية أمر سخيف و أنها من مجموعة أفراد.
تحول الأمر بشكل سريع إلى حملة شعبية، لكن قالوا أنها لن تؤثر عليهم.
تعاظم الموضوع و انظم كبار رؤوس المال و الأعمال للحملة، و قال العلوج أنه أمر غير قانوني.
خطوة بعد خطوة، قام أبناء و بنات هذا الوطن العظيم بجلد العلج العصلملي و أذنابه و سحل اقتصاده على الأرض.
يبدو أن #الحملةالشعبيةلمقاطعة_تركيا ليست مهمة و لا مؤثرة على الأتراك (حسب قولهم) لدرجة أن داعش (فتاة تركيا المدللة) خرجت تهدد اقتصاد المملكة!
فتأمل !
هذا الأمر يأخذنا لزاوية أخرى:
عدونا (العلج أردوغان و أذنابه) لا يفهم حتى أبجديات السياسة، حتى في العداوة؛ كان بإمكانه فعل نفس الشيء بالمنتجات السعودية لكنه مغتصب و قاتل و مجرم، لا يعرف الرد السياسي..
مع أول تهديد لاقتصاده، استعان بداعش !!!
الترك أحفاد المغول و ما اختلطت من ماء وسط آسيا، هم شعوب همجية على مر التاريخ. لا يُعرف أنهم دخلوا في عمل عدائي شريف.
لا يمكن أن يقاتلك التركي وجهًا لوجه إلا إذا جاء بعدد يفوقك أضعاف أضعاف، و لن يقوم بتركك بعد الهزيمة..سيغتصب النساء و يقتل الأطفال و يعذب الرجال.
وحوش نجسة جبانة!