1⃣انتقد معماري #ياباني التطبيق المتساهل لأكواد البناء الحديثة وإجراءات أخرى في #تركيا قائلا إن اللائمة تقع جزئيا على ذلك في الأضرار المدمرة التي عانت منها البلاد جراء #الزلازل القوية التي ضربتها.
? https://t.co/3QJHvCnIcM
2⃣ودأب موريواكي يوشينوري رئيس مكتب تركيا لشركة الإعمار #اليابانية "هازاما أندو كوربوريشن"، على محاولة زيادة الوعي بإجراءات الوقاية من الكوارث في أرجاء تركيا منذ زلزال وتسونامي مارس/آذار في #اليابان عام 2011.
3⃣وقال المعماري المرموق المعتمد إن معايير الهندسة التركية لمقاومة #الزلازل هي نفس المعايير #اليابانية، ولكن هناك مشكلة في تطبيقها.وأضاف أن الحكومات التركية الحالية والسابقة استحدثت برنامجا لمنح عفو للشركات والأفراد الذين ينتهكون أكواد البناء طالما أنهم يدفعون غرامة.
4⃣وذكر أن عمليات التفقد من قبل السلطات قبل وبعد أن تبدأ أعمال التشييد متساهلة وأن المهندسين غير الخبراء يمكنهم أن يصبحوا مؤهلين لأن يكونوا خبراء تصميم وتشييد.وقال إن أكواد البناء وإجراءات أخرى قد عدلت في تركيا بعد زلزال دام في عام 1999، ولكن الأضرار هذه المرة كانت بنفس القدر
5⃣ وأعرب عن أسفه في أن جهوده للتحذير من برنامج العفو لم تلقَ أذنا صاغية. وقال إنه يتعين على السلطات التركية تحديد المشاكل في النظام وتصحيحها عندما تبدأ جهود إعادة الإعمار. وأضاف أن حظر التشييد على أرضية ضعيفة هو أحد الخيارات.