ربّما سيكون هذا أطول ثريد أعمل عليه وهو خاص بأدب الطفل. وشغفي المتصاعد بهذا العالم. رتّبت القصص ابتداءًا من ماهو الطفل؟
إلى التّفرع بأنواعه. أنوي بهذا الثريد التسهيل لكل أم/أب/معلّمة/ أخت/كتّاب/قرّاء بالوصول للمعلومة بيسر. وبالتواصل مع الطفل بداخلهم.?
ما هو الطّفل؟ أتخيّل السؤال مغامرة ملحّة
في كتاب تُستعرض فيه الطفولة بمفارقاتها الذكية. كل طفل في عالمه بتباين، وتناقض جميل وملهم.
يعي الكبار من يحملون يقظة الترصّد والإنتباه للطفولة وانعكاسها على الروح هذا التباين الكتاب بمثابة الجوهر، المعنى لا البحث عنه. كل صفحة معنى وتأمّل. https://t.co/DrhlDYOs4f
لطالما آمنت بالتّشافي بقصص الأطفال.
والهداية بهذا الصوت، كتبت على أثر هذا الموضوع مقال "أستهدي بالطفولة" تجدونه في المدوّنة. وهناك كتب ساهمت بشكل كبير على تشافي روحي وتخفيف وطأة الفقد علي. سأتكلّم عن كل واحد على حدة. https://t.co/1WJXEfDuOw
هذا الكتاب قصّة حقيقية عن أب فقد ابنه. حينما قرأته كنت بحاجة ملّحة وشديدة لأحدٍ يتكلّم معي عن الحزن الخام دون مبالغات لغوية وسرد. بقدر جملةً واحدة تستكين بها روحي وتستسلم. جملة تحتوي وتحتضن كل ما بي من شعور الفقد وظلمته. قرأته وأنا أبكي مرارًا. ممتنة لهذا الكتاب للأبد. https://t.co/N05442K7ZF
علّمني هذا الكتاب استبدال قبول فكرة الفقد بالعيش على أثر الحب، فقد من نحب لهو أمرٌ موجع وحزينٌ ومحبط! حيث كيف يتم تجاوز اللحظات المكتملة والدافئة بأرواحنا؟ كيف نعالج الشوق؟ كيف نتعايش مع فكرة مربكة مثل وجود من اعتدنا عليهم وفقدهم بلحظات؟
ننجو بالحب وأثره. https://t.co/Qs0hgcljjd