عام ١٩٣٦ حذّر الباحث ألفريد وولكر من ترك الضرس مفتوح بحجه السماح للخراج بالخروج عن طريق الضرس وقال انها طريقه غير ضرورية وليست طريقه علمية. https://t.co/h8KAMLqnJX
على الاقل هناك ٤٦٠ نوع مختلف من البكتيريا في اللعاب وترك الضرس مفتوح اي اكثر طريقه مباشره لتلويث الجذور بأنواع بكتيريا قد لاتكون موجوده من الاساس وبكميات اعلى بكثير من الكميات الموجوده داخل الجذور.
لاننسى دخول الاكل في الجذور ووصوله الى نهايه الجذر قد يسبب رده فعل من الجسم foreign body reaction مما يعقد عمليه علاج الجذور وتقليل نسبه نجاحها.
الباحث واين ١٩٧٥ واوقست ١٩٨٢ وجدوا ان تنظيف الجذور والخراج ووضع ماده مطهره في الجذور واغلاقها تماما تقلل من حدوث الخراجات وتقلل من عدد المواعيد مقارنه بترك الضرس مفتوح لعده ايام. يقول واين ان معدل عدد الجلسات اذا ترك الضرس مفتوح ٥ زيارات، مقارنه ب ٣ زيارات اذا لم يترك مفتوح.
انتشرت هذه الظاهره في ال 1970s وبدأت تقل كثيرا في الثمانينات والتسعينات، ظهرت دراسه ل تروريس وترابينجاد عام ٩٤ وذكرت ترك الضرس مفتوح يساعد في دخول خلايا الايبيثيليوم مما يساعد في زياده نسبه حصول التكيسات بارتفاع ال IgA