السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كما وعدتكم بالأمس سوف نتكلم
عن نبذة من حياة المغرد الصحفي
#ساميالعثمان @samialothman
على حسب ما يقول هو رئيس تحرير صحيفة العروبة اليوم
وأظن بأن العروبة براء منه وتبكي في زاوية على جنب ولكن بدأ هذا الصحفي قبل عقود بضمير حي وطموح ملموس حتى تم
استدعائه الى سلطنة عمان بدعوة من نائب رئيس الوزراء قيس بن عبدالمنعم الزواوي رحمه الله في ذاك الوقت كما قام بزيارة نزوى والسيب والتقى الاستاذ عبدالله صخر العامري رحمه الله وكان يثني ويمتدح عمان وأخلاق أهلها وتعاملهم ونظر الى تاريخها العريق من بوابة قلعة نزوى وسوقها القديم https://t.co/jnsyC1lEuE
ولكن طموحه بدأ يتبخر بسبب عدم قبوله في المنظومه الاعلاميه السعوديه وبدأ يتأفف وينشر مقالات انتقاد على كل شيء حتى اني قرأت ذات يوم تغريده كان يصرخ فيها عن فواتير الكهرباء وتراكمها عليه وانه لا يستطيع دفعها وبعد ذلك التقطت كشافات دحلان هذه الفريسه ورأت بأنه بحاجه الي المال فتم
استدعائه الى دبي مدينة المال والارتزاق بشماعة مؤتمر للصحافه العربيه وتم الاجتماع به وضيافته في احدى الليالي الحمراء في تلك الفنادق والمواخير المنتشره هناك
وتم الاتفاق على الارتزاق ودفع المبالغ للمدعو مع تصوير خاطف وتسجيله لضمان الفريسه بعدم الهروب وهكذا تغيرت بوصلة الصحفي سامي
وابتدأ قلمه المأجور في التهجم بعد مقاطعه قطر وحرب اليمن وهو حاله كحال الزعتر موجه للسلطنة وكتابة اسطوانة الاسلحه وتهريبها حتى يظن الجميع بأن كلامه صحيح
وازداد الهجوم في الفترة الأخيره
حين لك تنصاع السلطنة الى قراراتهم التعسفيه ولكني استغرب
بأنه ضد سياسة حكومته في تقسيم اليمن رغم