#ثريد|
مع عودة الإدارة الأميركية للمناقشات "غير المباشرة" مع #إيران في #فيينا، وتصريحات المبعوث الأميركي روبرت مالي، بعدم فائدة "سلاح العقوبات"سألت الشرق الأوسط @aawsat_News ٣ مسؤولين سابقين في عهد إدارة الرئيس ترمب، وكان لهم ارتباط مباشر بالملف الإيراني
أسرد لكم هنا إجاباتهم1️⃣ https://t.co/KJcpu1bkOc
قال لي #إيليوت_أبرامز، المبعوث الأميركي الخاص السابق لإيران وفنزويلا:
-حملة "الضغط الأقصى" على إيران، أدّت إلى حرمانها من 70 مليار دولار، والتي ربما كانت ذاهبة إلى "دعم الإرهاب".
-لو فاز ترمب في الانتخابات الأخيرة، كان سيأتي الإيرانيون "موافقين" على التفاوض. 2️⃣ https://t.co/79lM4c0vXp
-يتوقع أبرامز لو رفعت إدارة بايدن العقوبات على إيران فمن الممكن ألا تلتزم طهران بالاتفاق، لأن #خامنئي لا يعجبه ذلك.
-وجهات نظر أوروبا تختلف، #بريطانيا الان أصبحت خارج الاتحاد وربما ستطالب باتفاق أقوى من اتفاق ٢٠١٥.
- #فرنسا قالت عن جون كيري أنه "مفاوض فاشل" 3️⃣ https://t.co/2PzyqjBU8x
فيما أكد غابرييل نورونها المستشار الخاص السابق لوزير الخارجية مايك بومبيو، بشأن إيران، أن
-العقوبات "ناجحة للغاية"، لأنها تسببت في انخفاض ميزانية الدفاع الإيرانية بنسبة 28% عام 2019، و25% أخرى في 2020.
-انخفض الإنفاق الإيراني على الوكلاء الإقليميين نحو 200 مليار دولار. 4️⃣ https://t.co/QW6vevDqY9
-توقع صمود إيران لفترة أطول، ولن توافق على العرض الأول خلال محادثات فيينا، وربما تستمر المحادثات عدة أشهر.
-رفع جميع العقوبات دون إنهاء ٣ أمور مهمة سيكون "خطأً مأساوياً"، وهي وقف البرنامج النووي، والإفراج عن الرهائن، وإنهاء دعم الإرهاب.
-سيواجه بايدن "صعوبة كبيرة" في الكونغرس.5️⃣ https://t.co/MXTwCRwdic