تعرف الولادة المبكرة بأنها أي حمل ينتهي قبل اكتماله الطبيعي، عادةً بعد مرور 37 أسبوعًا فقط. يمكن أن تحدث هذه الولادة لأسباب متعددة ومتنوعة، سواء كانت مرتبطة بصحة الأم أو الحالة الوراثية للجنين أو حتى ظروف البيئة المحيطة بها. فيما يلي نظرة مفصلة على أهم عوامل خطر الولادات المبكرة وكيف يمكنك تقليل احتمالية تعرضك لها:
1. **الأمراض الصحية**:
- *ارتفاع ضغط الدم:* يعتبر أحد أهم المؤشرات الرئيسية للولادات المبكرة، خاصة إذا صاحب ذلك وجود بروتين في بول المرأة الحامل.
- *السكري*: يمكن أن يسبب اختلال توازن مستويات السكر في الدم تغيرات هرمونية تضر برحم الأم وجسم الجنين مما يعرضهما لمشاكل أثناء الحمل لاحقا.
- *أمراض المناعة الذاتية*: تتضمن أمثل أمراض الروماتيزم التي تستهدف الجهاز المناعي نفسه والتي ربما توقظ رد فعل مضادا لدى جسم الأم ضد خلايا المشيمة وبالتالي الانفصال عنها مبكراً.
2. **العوامل البيئية والإجهاد النفسي**:
- *الصدمات النفسية:* يشير البحث العلمي الحالي إلى أنه عندما تشهد النساء حوادث خطيرة أو مواقف مرهقة بشكل كبير فإن نسبة التعرض للولادة المبكرة ترتفع لديهم نسبياً مقارنة بالأخريات. لذلك تأكد من تدبير مشاكلك اليومية بما يحفظ لك الراحة والاسترخاء العقلي والعاطفي قدر المستطاع.
- *التدخين وتعاطي المواد الضارة*: أثبتت الدراسات ارتباطا وثيقًا بين إدمان الدخان والنيكوتين والولادات المبكرة نظرًا لقدرتهم على التأثير سلبيًا على نمو وصحة أجنة حديثى الحمل. كما تعد الكحول والكافيين مواد خطيرة للغاية عند تناوله بكثرة خلال الفترة ذاتها للأطفال الذين مازالوا داخل بطون امهاتھم. لذا فإن الامتناع عنه يعد ضروري للحفاظ على سلامة جنينكم.
3. **احتمالات موضع الجنين وعلاقاته القريبة بمورثاتها الخاصة**:
- *انقلاب وضعيته الداخلية:* إن تغيير اتجاه رأس الطور باتخاذ الوضعية العكسية وخروجه برفقة قدميه اولاً بدلا من رأسه هو أمر طبيعتي جداً ولا يدعو للقلق كثيراً ولكن اذا تمت تلك العملية مبكرًا فقد تكون سببا مباشرا لانطلاق الولادة باكراً بسبب صعوبتها بالنسبة للمرأة المنتظرة ثم ذوي خبرتهم بذلك الأمر الجراحيون أيضًا.
- *الانفصالات الجزئية او الكلية للمشيمة*: تحدث هذه المشكلة غالبًا نتيجة ضعف رابط التشريح المسئول عن ربط عضو تغذية وسحب فضلات الاجنه المذكوره سابقا براس رحمك فإذا حدث هذا فإنه يستلزم اجراء عمليات قيصرية فورى لحماية الأم وحياة ولدھا المصغر خلقيا بحسب الوقت الذى سيولد فيه .
4. **حالة العمليات الجراحية السابقة واستخدامات وسائل منع حمل معينة**:
- *عمليات حقن الحيوانات المنوية فى قناة فالوب*: رغم كونها طريقة فعالة لإتمام الحمل إلا أنها تحمل احتمال زيادة نسب نجاعة محفزة للإخصاب عبر التحريض لتكوينه اكثر من مرۃ واحدة دفعه واحدة بالتالى إنتاج عدة اطفال بجسد واحد وهذا يعني سرعة بلوغه مرحلة النمو النهائيه وضرورة خروجه ومرافقه خارج أحشاء بيضة آدم بيولوجيًا وحتى لو كان رضيعا منذ زمن قصير نسبيًا بالمقياس الأكبر لعمره المفروض له وفق المواصفات البشرية العامة للجنس البشري عموما..
طرق التقليل من مخاطر التجربة :
- ترقب خدمات مختصة بإدارة حالة الصحة العامة لديكِ وإعلامهن بكل مظاهر تقدم مراحل حياتک حیالیًا حیث تبقی کافة علامات التنذر بوسیله کاکتیڤیتی مُستمرة لمن یملك القدرة علی مراقبه واحسن تقدیر تقدیر الاحوال الصحیه والخوف من الآثار الجانبیہ للاضطرابات الداخلیة المحلیة لمنطقة الرحم الناجمة اثناء کیفیۀ عمل ادوات الاتصال بیچنی فی داخله ویعمل علي مساعدة الجسم علي ارتھیال آليا الی موقع الاالمام بخطط السلامه العام بالإنجابه القادم للجمهور علمیا وتحقیقيـا وبخاصة ممن کان لدینھم تاريخ سابق مع حالات مشابهه لهذه الظروف الحرجة والمعقدة نوعا ما!
--*--
تذكر دائمًا أنه بينما تساهم العديد من العوامل الخارجية والطبيعية داخل جسم الإنسان مباشرة الخاص بهذا النوع الفرعى من الأشياء الصغيرة التي تبدأ الحياة فيها باختلاف آخر الأشخاص الآخرين تمام الاختلاف، ليس هناك سبب منطقى للتحذير بشأن كل الشعوب بلا استثناء بل التركیز بشكل خاص نحو عموم الطبقات الاجتماعية الأكثر عرضة لمثل هاہ حالت المثال لما رواه القرآن الكريم " وَإِنْ عَلِمتُمْ فِي نَفسکم ضَعفا فسألوا الله المغفره". إذًا حافظي دائماً على المحافظة علی身体 الجيد والصحة الحمیدة وانزعجي قليلاً حين يصيب شيءٌ مرضٌ بدنك وانتظر العالم الرائع لتأخذ دورها كاملا بعد انتهاء حمله سعیده منتظرة معه بشوق لرؤية نور جديد يلوح بحياتنا جميعا بلا شك!