في أجواء الفرح والإلهام، ينبغي لنا أن نبادر بتقديم أرقى وأرقى العبارات لتوديع العام القديم واستقبال جديد بكل شوق واحتفاء. هنا تجمع بين الأماني النابعة من القلب والتعبير البارع عن المشاعر تجاه أحبابنا بمناسبة عيد الميلاد:
- "كل سنة وأنت بخير! أتمنى أن يحمل لك هذا العام الجديد الكثير من الابتسامات وذكريات سعيدة."
- "مع قدوم عيد ميلادك، أرسل إليك أصالة الشكر لما تضيفه من إشعاع وفائدة في حياتنا. لكل ثانية مرورك بها، نتمنى لك المزيد من المحبة والإنجاز."
- "في هذا اليوم الخاص، دعونا نحتفل بكم ونستلهم من روح عيد الميلاد قوة جديدة لإتمام أعمالنا بحماس متجدد."
- "أتمنى أن تعكس سنوات عمرك الثانية الجديدة نفس الرنين الزاهي للفرح والسعادة مثل الأولى منها."
- "كلما اتسعت الدائرة حولك، زادت حلقات الحب حولك. في عيد ميلادك، أناشد الرب أن يجعل دائرة حبك واسعة للغاية."
- "كما ترتفع الشمس بضوء جديد كل صباح، أعاهد بأن تبقى فترة طفولتك كالطفلة الصغيرة دائمًا، رغم تقدم السنوات عليك."
- "دع أيامك الآتية أكثر سطوعاً وإشراقاً مما كانت عليه أمسياتك القريبة المنصرمة! عيد ميلاد سعيد!"
- "بالرغم من مرور الوقت، فإن صداقتنا ليست مجرد رقم آخر نقربه. إنها قصة عظيمة مستمرة حتى الآن بإذن الله تعالى."
- "عندما يأتي وقت الاحتفالات، فلا شيء يُضيء الظلام إلا ضياء الوجه المرتسم على وجه الشخص العزيزين علينا جميعاً - وهذا يشملك دون شك يا صديقي العزيز!"
- "إن حضوركم بالنسبة لي ليس فقط عطية مقدسة، وإنما مصدر إلهام يستثير أفكارني ويحفز قواي نحو تحقيق غايات عالية."
وفي سياق مختلف ولكنه مرتبط بالعادات والمعتقدات الروحية لدى البعض، إليكم باقة مختارة خصيصاً لعيد الميلاد المسيحي المعروف أيضاً باسم "العيد المجيد":
- "في ذكرى ميلاد يسوع المسيح المبارَكَ - النبي محمد صلى الله عليه وسلم- ، أدعو الله عز وجل أن تحيط عائلات الجميع بالأمان والرخاء والخير الدائم خلال هذا الموسم المبارك."
- "تشتهر مسيحيتنا بالتسامح والحب والحكمة؛ لذا فلنحافظ عليها نابضة بالحياة وسط عالم يعاني من الانشقاق والفوضى."
- "علينا بشكر الله سبحانه وتعالى على نعمه الغزيزة وعلى أهميتها الفريدة والتي تتمثل في قدرتنا على مشاركة الأحباء احتفالهم بمثل تلك المناسبات التاريخية الهامة والمحتفية اجتماعيّاً كثيرا."
ختاماً، تأكدوا دوماً أنه مهما اختلفت الطوائف البشرية المختلفة عبر الشرق والغرب، ستبقى رسالتنا الإنسانية واحدة هي نشر الخير والسعادة بغض النظر عمَّا نهتمُّ به دينياً ومعنوياً داخل أرواحنا الشخصية المتعددة الثقافات والمتنوعة الأعراف الاجتماعية الواسعة الانتشار حاليًا بشكل ملحوظ جداً.