تعود مهنة صناعة الفخار إلى عصور ما قبل التاريخ، وهي تُعتبر واحدة من أول الصناعات البشرية التي تجمع بين الهندسة والفن. هناك عدة طرق قديمة وحديثة لتصنيع الفخار والتي لا تزال مستخدمة حتى اليوم.
- الطريق التقليدية اليدوية: تعد هذه الطريقة أحد أقدم أساليب تشكيل الفخار، ولا تزال تحظى بشعبية خاصة لدى الفنانين اليابانيين الذين يقومون بصناعة أكواب شاي "راكو". تعتمد هذه العملية أساساً على استخدام اليد والأصابع مباشرةً مع التلاعب بالألواح الطينية المسطحة المتصلة بحشوة رقيقة من الطين الرطب. سواء كانت الأعمال المنتجة ذات شكل مربع أو مستطيل، فإن الجمال يكمن غالباً في بساطتها وأنساقها الناعمة. أما بالنسبة للأواني المجوفة، فقد طور حرفيو الفخار تقنية جديدة تسمى "لفائف المعجنات"، وهي تتضمن تشكيل ولفت لفائف من الطين حول قالب لتكوين جسم الأداة المرغوب فيه، مما يسمح بتشكيل أدوات متنوعة وبأسطح أكثر دقة ودقة.
- العجلة الدوارة للفخار: تعود جذور هذه التقنية إلى حضارة مصر القديمة حوالي عام ٤٠٠٠ قبل الميلاد حيث كان يتم وضع كرة من الطين في وسط عجلة تضغط عليها بإبهام الفنان بينما يعمل الآخرون بالتزامن لتحريك العجلة بسرعة ثابتة لدوران الطين. ويمكن أيضاً استخدام قالب خشبي لإنتاج نماذج دقيقة للأجزاء الرئيسية التي سيتم تكرارها لاحقا عند صب الخليط فيها واترطيه ليصبح متماسكا بشكل جيد ثم يوضع داخل الفرن تحت درجة حرارية مرتفعة ليتكون المنتج النهائي المقسى والمستقر ضد تأثيرات الماء.
- التسخين بالنار: يعد إتمام عملية التجفيف الحراري لحظة فاصلة هامة جدا لتثبيت قوة وملمس القطعة المعدة للتقديم والاستخدام الآدمي لمنع انصهاره فور تعرضه للسوائل الأخرى كالماء مثلاً بسبب تغييرات التركيبة الكيميائية الداخلية الهائلة أثناء تلك الفترة الحساسة للغاية. وفي الحقبات الأخيرة ابتكر المنقبون عن طرق مبتكرة للحفاظ على البيئة الصحية واستدامتها صنعا بديل الوقود المعتمدة عليه سابقاً كالكوك والجزيئات المتحركة المشابه لها بنواع أخرى الأكثر نظافة ونفع منها: خشب الأشجار والحبوب المحترقة وغازات طبيعية وغير ذلك.
ومن الجدير بالملاحظة هنا دور اليابان الريادي باستخدامه المواد الغذائية الحيادية الصفراء اللون كوحدات بناء رئيسية لبنائهما الخاص بكهوف موقد التدفئة الخاصة بهم الخاصة بهم عندما لم يكن أمامهم ملاذ آخر غير الاعتماد الذاتي الذاتية الذاتية الذاتية الذاتية الذاتية الذاتية
الأولانية على الرغم من وجود اختيارات دولية واسعة الانتشار الآن .