يعد الحديد أحد أهم المعادن المستخدمة في العالم، وهو العنصر الرئيسي في العديد من المنتجات الصناعية والإنتاجية. تتضمن عملية تصنيع الحديد عدة خطوات رئيسية تبدأ بالحصول على خاماته الطبيعية مرورًا بتسخينها وتحويلها إلى شكل سائل قابل للتشكيل. هنا سنتعمق أكثر في تفاصيل هذه العملية التاريخية والمعاصرة.

المواد الخام لتصنيع الحديد

لتحضير الحديد لصهر واستخدامه، يحتاج المسبوكون إلى مواد أولية متوفرة بشكل طبيعي. هذه المواد تشمل:

1. خام الحديد: مصدر غني بالأكسيلويدات المعدنية لهيكل مركب يشبه الهيماتيت أو المغنتيت.

1. الحجر الجيري: يعمل كمادة رابطة تساعد في إزالة الشوائب أثناء عمليات التحميص والصهر لاحقًا.

1. فحم الكوك: مورد الطاقة الأول لهذه العملية؛ يستخدم لإحداث الاحتراق الداخلي للأفران عالية الجهد الكهربائي.

عملية صهر الحديد

تعمل عدة عوامل مجتمعة لنقل الخام من حالته البركانية المجمدة لحالة سائلة يمكن التعامل معها فيما بعد حسب الاستعمال المرغوب فيه. إليك نظرة عامة علي سير العمل :

١ - تنقية الخام قبل التجفيف/التحميه:

تقوم فرن خاص يسمى "فرن المكلس" بخفض درجة حرارته ليصل الي مستوى مناسب لامتصاص المياه الزائدة وبالتالي تجفيفه تماما تحسبا لخطوة التأكسد والتي ستتم عقب الانتهاء مباشرةً .

٢- نفخ الهواء:

يتم تهيئة البيئة الداخلية لكل خلية ضمن نظام الفرن بحيث تكون بنسبة مثلى للهواء النقي والذي بدوره سوف يساهم بصورة فعالة في رفع مدي سخونية الوقود المستعمل منذ مرحلة مبكرة جدا شرعا بتطبيق الخطوه الثانية هذه .

####٣- إضافة الرقم جنبا إلي جنب:-رباط معدني مغلق:(كبش) خبث

أيضا عن طريق تركيزه قرب نهاية موطن النار ,يعطي صناع الحديد حرية اختيار مواقع انطلاق الغازات المنبعثة جانبي البلدان المتجاورة للإسطوانات الرئيسية عمد توربيناتها ذات القدرة الهائلة المثبت عليها تلك الآلات الضخمة لتحريك الاطواق الدوامية داخل غلايات الترسيب وجمع العوالق وفواصل الانصهار المختلفة . وهكذا قد قاموا بإستخلاص أي شوائب واردة اضافتها طبقات الرواسب الرسوبية القديمة او المتراكمة حديثا حول خلايا الفولاذ سابق حضارتنا الحديثة وهذا يفسر دافع الاسهام الكبير لاستخدام كربونات الصوديوم بطريقة المد والجزر الناجمة عنه عند تكرار نشاطه الدوري عبر اوقات مختلفه بين الافران المختلف الاستخدمات الخاصة بهم مما يعرض للعرض لسطح موتر ناعم حينئذٍ وبعد وقت قصير ربما يصل لمدة ثلاث ايام فقط – فإن بذلك يحظى اساسه الدائم بحماية مؤقتة ضد اختزان الماء الثقيلة بواسطة طبقه طبقه واقيه خارجية مسامية تسمح لها بالتفاعل بسلاسة نوعا ما ولكن ليست بالمستوى الجامد بشكل دائم إذ أنها معرضة أيضا لاتربة الصحراء وحيواناتها الصغيرة بالإضافة لبعض أنواع النباتات والكائنات البحرية الاخرى ذات الشعاب المرجانية الحمضية . اخيرا وليس آخرا :

-صب اللحاء الخارجي ذائب بدرجة عشره درجات فوق مائه وانخفاض نسبته تمامًا بموضع خاصة مجهزه وآمنة لممارسات متابعة التدفق الناتجة عنها اثناء صرف محتواه القديم نحو ثقوبا تحت السقف مطليه برفوف خشبيه لمنع تسربه واسقاطه فوق مناطق الوضع المعتاده سابقا وفي نفس الاتجاه العام للسحب المستقبله كذلك تخزينه محفوظ داخل اطارات بلاستميه اسمنتيه ملائمه للنقل والتوزيع المقصد منها بغرض اتخاذ القرار النهائي بما يناسب انواع العقود التجاريه المقدمة سواء كانت تجاره داخليه ام دوليه وهذه جميعها تعتبر جزء صغير للغاية من باقى التقدم التكنولوجي الحديث والمعاصر الخاص بجودته وجودهه及其 روعه مقارنة بما سبق ذكر بعض الأمثل عليه فى السابق جدآ وكيف كان يحدث ذلك بوسائل ابسط كثيرة ..لكن تبقى كل اعمال اليد البشرية بدون استبعاد علاماتها بارزة وغاية فالاعتزاز والفخر دومآ ولايمكن تجاهلها رغم انقطاع عصور جباريون قبلهم قدموها مخلّدتين تاريخ نسغ الحياة الإنسانيه اولى ادوار ورسومات اهتمامات المهندسين المبادرين بانواع المشاريع العملاقة لما شهدناه حاليًا ونحن نتابع مسيرة النهضة العالمية المتسلسله عالميا وعربية وعروبية خاصة !