تعتبر عملية صنع القرار جزءاً حيوياً وضرورياً من عمل أي مؤسسة، سواء كانت كبيرة أم صغيرة. فهي تمثل الخطوة الأولى نحو تحقيق الأهداف والاستراتيجيات طويلة المدى التي تسعى إليها هذه المؤسسات. يعد صناع القرار الناجحون قادرين على الجمع بين التفكير العقلاني والإبداعي، مع الأخذ بعين الاعتبار كافة جوانب المشكلة وأبعادها المتعددة. وفي هذا السياق، سنسلط الضوء على بعض الاستراتيجيات الفعالة لاتخاذ قرارات إدارية مدروسة ومؤثرة.

1. تحديد الهدف الواضح: قبل البدء في العملية decision-making، يجب وضع هدف واضح وصريح. ما هو الغرض من هذا القرار؟ وما هي النتيجة التي نرغب في الوصول إليها؟ إن فهم الدافع الرئيسي للقرار ييسر التركيز ويحدد مسار العمل.

1. جمع البيانات وتحليلها بشكل نقدي: تعتمد معظم القرارات الجيدة على معلومات دقيقة وحديثة. لذا، فإن البحث وجمع البيانات ذات الصلة أمر ضروري. ينصح أيضًا بتقييم مصادر تلك المعلومات وتحديد مدى موثوقيتها. بعد ذلك، عبر تحليل منهجي للمعلومات المستقاة، يمكن تحديد الاتجاهات والعلاقات الرئيسية ضمن الوضع المعني.

1. النظر في جميع الخيارات: عند مواجهة مشكلة ما، غالبًا ما يوجد أكثر من طريق لحلها. ولذلك، يُشدد على أهمية اكتشاف كل الاحتمالات والخيارات الممكنة. ومن خلال القيام بذلك، يستطيع المرء تقييم العواقب المحتملة لكل خيار واتخاذ اختيار مستنير بناءً عليها.

1. التعاون والتشارك: رغم كون عملية صنع القرار مسئولية مشتركة لكافة الأعضاء ذوي الصلة بالموضوع محل الدراسة، إلا أنه يصعب تنفيذها بمفردك فقط. تشجع أساليب مثل جلسات عصف الأفكار والمناقشات المفتوحة وزيارات المواقع وغيرها من المناسبات الرامية إلى تبادل الآراء والأفكار المختلفة -على تطوير حلول مبتكرة ومعرفتها الدقيقة لتفاعلات مختلف الفرقاء داخل البيئة التشغيلية للنظام المراد دراسته.

1. مراعاة القيم والأخلاقيات: تضمن الشركات السليمة أخلاقيًا عدم جعل المكاسب المالية القصيرة المدى أولويتها القصوى؛ بل تولي اهتمامًا متساوٍ لمجموعة واسعة من عوامل التأثير الأخرى بما فيها جوهر مهمتها والقيم التي تدعمها وكيف ستُظهر لها أمام جمهور عملائها وعامة المجتمع المحلي المقيم حيث تعمل المؤسسة التجارية نشاطاتها اليومية المعتادة المعتمدة عليهما للحصول على موارد غذائية وفنية مختلفة لاستمرارية نشاطاته الخاصة بها باستمرار وعلى نحو متواصل طيلة فترة وجود الشركة نفسها ككيان اجتماعي واقتصادي مؤثر خاص ومستدام الثبات والثبات الزمني لفترة زمنية قابلة للتوقع نسبياً وفقا لرؤية قيادة الصف الأمامي للإدارة التنفيذيّة بشركة حالية تحت مظلتها العامّة العملاقة العالمية الشهيرة "بـ...".

1. تحديث واستعراض القرارات المنتظمة: حتى أحسن القرارات قد تحتاج الى تعديل أثناء رحلة التنفيذ بسبب أحداث غير متوقعة أو تغييرات مفاجأة . لذلك ، فإنه من الحكمة إجراء مراجع دورية منتظمة للاطلاع على سير تطبيق خطوات الحل النهائي مقارنة بإطار مخطط الطريق المعد مقدمًا لإنجاز المهمة منذ بداية انطلاق مشروع تصميم هيكل بنيان النظام والحلول التقنية المستخدمة فيه وكذلك الأدوار الوظيفية للأطراف البشرية المؤثرة به وبصورة مباشرة وغير مباشرة كذلك أيضاً مما قد يؤدي لأخذ رؤية شموليّة شاملة ومتكاملة للسياقات الداخلية والخارجية الموجودة والتي تتداخل فيما بينهما بطريقة معقدة جدّا ولكنها محكومة بالإرادة الإنسانية البسيطة الأكبر منها وهي القدرة العقليّة والعاطفية والفكرية والإداريّة لدى الشخص المسئول باتخاذ التصنيف المجزأ لجوانب عمليات إدارة الأعمال الحديثة طبقاً لنظرية دايتشلر الجديدة الرائجة الآن والتي تقسم عناصر الرأس المال الاداريّ لحلقات دائرية متوازنة حول محور واحد وهو المركز الخاص بكل شركة حسب نوع خدماتها ونوع منتجاتها الاساسية كما وصفه العالم الاقتصادي الألماني الكبير هرمان دايتشلر صاحب نظرية جديدة شهيرة جداً عن كيفية رسم خارطة تفصيليّة لتصورات المستقبل القريب والبعيد للشركات الصناعية العملاقة عالمياً وذلك باستخدام دائرتين كبيرتين مرتبطتين بدائرة رأس مال الشركة مركزيته بصورة واضحة تمام الانضباط التنظيمي المثالي الذكي للغاية والذي يساهم بشكل مباشر بالحفاظ علي سمعة علاماتها التجاريّة وحماية ارصدتها المصرفيّة بالإضافة لما له تأثير ايجابي أيضا علي حالتها النفسيّة للعاملين لديهابالتالي زيادة الانتاجيه وإعطائهم شعوراً بالأمان الاجتماعي والرخاء المادي والمعنوي والمعنويات المرتفع ومن ثم ضمان ولائه وتمسكه بحبه لشركتهم الأم الأصل والتي يعمل لصالح اجنداتها التسويقية العملياتية يومياً وسط بيئات تنافس شرس جدًا مليئة بالتغيرات اللحظية المفاجئة بكل منطقه جغرافية خاصة المحيطه بهم وقتذاك!

1. التدريب والتطوير: باعتبار صنع القرارمهارة هامة تستحق التحسين المستمر، يجب توفير فرص تعلم وتطوير لمن يشغلون أدوار رئيسة في عملية صنع القرار داخل الهيكلية التنفيذية الكبرى للشركة بهدف جعلهم مجهزين بشكل افضل وقادرين بامتياز وسلاسه مطلقه عندما يأتون مرحله اخذ قرار مصيري كهذه مرة أخرى لاحقاً, وهنا تكمن اهميته القصوى فى الواقع العلمي الجديد لدينا وقد توصل اليه علماء النفس الحديثون بأن قدرتنا علي التعلم واكتساب خبرات جديده بغض النظرعن سننا او مستوى خبرتنا المهني السابق مهارات مكتسبة سابقا لكن بشرط توافر محفز داخلي قوي يدفعنا للاستثمار بكفاءة عالية في مجالات معرفيه متنوعه ذات طابع تخصصي متخصص مثل مجال علوم الاداره والدراسات السياسيّه وغمار واردات العلاقات الدوليه وما يتعلق بها أيضا مبادئو فلسفه حقوق الإنسان المتعارفعليها دولياً ليساعدونا جميعآ بان نظل دائمآ محافظين علی اصولنا وثوابتنا الأساسيّة بينما نحافظ ايضا امام الجمهور الخارجي الخارج للدولة كممثلين قانونيين معتمديين للجماعة الوطنيةاروسيا مثلا مثال المثال هنا حيث يتمتع فردجمعهن بالقوميّا الروسي الموحد ويعيش ويتعامل ويتمتع بحرية كامله بالسكن القانوني القانوني الرسمي الشرعي الراسخديناميكي سياسيا واجتماعيا واقتصادياً ثقافيا علميا طبيا чінных в российской федерации) , وهذا يعني ـمثلا−أنَكل شخص—-مثل__"فلان"------ يعشق وطنه ويناضل دفاعاً عنه ضد كل انواع الاختلالات الأمنيه الداخليه والخارجيه والمواجهات السياسية العنيفة والساخنة المضادة خارج حدود الوطن البلشفية القديمة السوفييت سابقابالنظر الي تاريخ دولة الامبراطور القديمه روسيا المتحدة سابقاعندما كان يرأس الدولة آنذاك السيدالديكتاتور ستالين على سبيلالإنموذج التاريخيقرب حينئذِكونـــه~~قائدمحترم لدي الشعبالسوفييتي ~والآن=====-----بعد انهيار الاتحادالسوفيتي الكبير ---(بالعام ١٩٩١ ميلادية ----توالت فترة قصيره---ثم ما لبث الناس وإنقسمواإلى مجموعة دولتین مستقیلین حديثین--الأولی----رمزی----اسم جدیدمثل :روسیا++++++++الصغیر-------- اسم تعریفی-------رائع---------بلorussia----------الثانی——————ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــبول