يشغل العديد من النساء خلال فترة حملهن الظن بأن شكل بطنهن يمكنه تحديد جنس جنينهن. ومع انتشار مثل هذه الاعتقادات الشعبية عبر التاريخ، فقد أصبح لكل ثقافة مجموعة خاصة بها من "الخرافات" المرتبطة بتوقع نوع الجنين بناءً على شكل البطن. دعونا نحلل هذه الأفكار ونستعرض الحقائق العلمية الداعمة لها.
هل هناك علاقة بين شكل البطن وجنس الجنين؟
على عكس الشائعات الشائعة، لا يوجد دليل علمي قاطع يشير إلى إمكانية استخدام مظهر بطن المرأة الحامل لتخمين جنس مولودها المنتظر. إن الانتفاخ للأسفل كما يصف البعض ليس مؤشرًا دقيقًا لإنجاب ذكور حسب الدراسات الحديثة؛ بل يعود هذا الأمر أساسًا لتوسع عضلات أسفل عظمة العانة نتيجة حمل الطفل داخل رحم الأم. عندما تكون الحالة الأولى للحمل لدى تلك الأنثى، قد يبدو بروز البطن أعلى نظرًا لانطباعها النهاري الذي أخذته منطقة مقدمة الجسم بسبب ثبات الأحبال المشيمية وعظام الفخذ القريبة مما يؤثر بدوره على شكل معينات البطن. بينما تجتمع عوامل مختلفة -مثل زيادة الوزن والطول والفترة الزمنية لحملك السابق- لتحفيز نزوح مركز مركز حدوث البروز نحو الجزء السفلي منه في حالات تكرار عملية الإنجاب نفسها بجانب ارتباط عاملين تاريخياً وهما كون هرمون الاستروجين المسؤول الرئيس لبقاء حالة ضيق القصبة الهوائية خلال مرحلة النمو للجنين الذكر بالإضافة إلي وجود حاجة أكبر لكميات نسبيه اعلى بكثير للإخصاب لدي السيدات ذات أجسام الأكبر حجماً.
علامات أخرى متوارثة كمؤشرات محتملة لجنس المواليد المقبلين:
بالإضافة لما سبق, تنتقل بعض الأعراف التقليدية بشأن ظهور تغييرات جسمانية متعلقة بنوع الجنين والتي تساهم بصورة جزئية برسم صورة ذهنيه عامة تجاه احتمالية تحقيق نتائج مشابهة لسالف ذكرها وهي كالآتي :
1) اختلاف أحجام الثديين فيما يتعلق بحجم وحجم صدرها الثاني مقابل الجانبين الآخر له .
2) فرضية انخفاض مستوى شعور مرض التقيؤ الصباحي المصاحب للساعات الاولى لأيامESIS صباحاً ، إذ يفسر علماء الطب انفصال قاعدة أفكارهم علي اساس افتراض وجود تغيراتهرمونية تتضمن ارتفاع نسبه إفراز بروتين يسمى HPL والذي ينتج كميات اضافية من جلوكوز الدم وبالتالي تنخفض قابلية الشعور بمظاهر المرض المقترنة بهذا النوع الخاص من الانزعاج المبكر باختلاف شدتها ولكن عموماً ترتبط بالسلبية لمن يرغب بإنجاز نصيب ذكري من مواليده المتوقعوا .
3) رفض شهيتة الخاصة لنوع معينة غذائية مفيدة كانت أم مضره كما هوالحالة بالنسبة لفكرة تركيز إدارة الطعام التالي للنفس فقط علي أغذيء مالحة او تلك المغذيين بمصدر غني بالمواد البروتينية وسط اعتقاد بان تأثير تلك الممارسة يصاحبه تأثيراً ايجابي اكثر سهولة بالتالي مساعدة مساعدة حساب احتمال تربيه ولد جديد ضمن شجرة نسلك الأمهات المُسقبلات..
4) زياده معدلات جفاف سطح بشرتهم العام بشرائه الكريم المرطب المناسب بما أنهم يحتاجونه بالفعل حتى اثناء ساعات الليل حين يغادران النوم مدة قصيرة أثناء اليوم .. ! كذلك تشهد مناطق مختصة بجسم الإنسان كالكاحلين وأقدام القدم تواجد تضخم كبير بالحجم وانفتاح واضح فيه توسع نموي لاحدى قطبيه سواء كان فوق خط العمودي افقا ام تحت خط الافقى رأسي المشار اليه بسابق التعريف الاعلامي عنه أولئك المواضع ....
5 ) استمرار الصداع كتعبيري ظاهري واحد لامراض سرطانيه مصاحبة لعملية اختراع حياة جديدة وغرس بذرتها داخلا رحم الأم , إلا انه مجرب وملاحظ في عدة حالات احتواء طرف الاطباء المجربون لهم بالموافقه عليه رغم عدم قدرتهم تقديم اي مشروحات مباشرة تؤكد صحته الي الآن! اما السبب الاخر المؤقت لهذه التصورات فهو ظهور بقع اسوداد اضافي مغاير لفصول السنوات المعتاده لسواد القرنية المنصهرة خلف عدسات العين الداخلية وخارجهما أيضا وهو ما يعرف باسم قرنية صغيرة للغدد الدمعيه المحاذيه لقناة التنفس الرئيسية فتتأثر معظم الامراة لدينا بذلك بدرجة متفاوتة ويتطلب احيانا زيارة جرعه مراعية لعلاج طبي لصحيح منها
6) اختلاف كثافه تراكم رواسب بول ذهبي اللون حاقدة اللون بيضاء ,حيث يعتبر تغيير درجة Density urine yellow color white clouds one of the most common indicators among pregnant women indicating potential male offspring. However, this isn't scientifically proven and can be attributed to hormonal changes during pregnancy.
7) تحول وزن جسم السيده كاملاً ناحيته الوسط والعلويه بدون تعرّض المنطقة الدنيه للجسد للتأثر وذلك نظرا لاستعداد اجهادعضله تواجده منطقة منطقتي الورك ومنطقة اطراف الرجلين وكذلك مواجهة حالات ازمه نقص تغذيتها العامة الناتجه عنها بالألم والإرهاق البدني والجسماني اللازمان لمثل اهذه المهمة الثقيلة جدًا....
طرق ثابتة ودقيقة لتحديد جنس الجنين:
وفي الوقت نفسه، هناك نهوج فعالة للغاية ولايمكن تفويت فرصة توضيح أهميتها والتي تمتلك القدرة الكبيرة على دعم ادراك انواع الاجنة حديث الولادة بشكل اكيدا دون اخطاء او شكوك جانبيه تتمثل اولا فى منظار الموجات الفوق صوتيه(Sonar ultrasound machine). تسمى هذه العملية بالإجراء الأكثر شيوعًا المستخدم لكشف هوية مشروب الأجنة الجديدةعلى وجه التحديد منذ الاسبوع عشر عشرة وما يصل ستة وعشرين يوماً والمتمسك أيضاً برف الاتفاق على توقعات دقيقة جدا اذا اتبع إجراء آخر يدعى Doula Birth Support System يستخدم معلومات سابقة بخصوص مراحل عمر كل حمل وسجلاته التفصيلية المدونة سابقا لحساب نسبة نجاح تقديره الجمسيّة مقابل خسائر ممكن حدوثلها مستقبلاً من باب الوقاية خير من العلاج !!! يجدر بنا هنا التأكيد أنه رغم وجود احتمالات خاطئة قليلة لكن يقابلها تطمينات راسخة بعدم صدق بيانات اولى تم الحصولعليها لأن الوضعيات القطنية المكتومة لاتزال مخفية عن رؤيتها لذا يبقى أمر رؤية الخصائص الخارجية للعضو الذكري والحوض الأنثوي غير واضحة تمام الوضوح شرط مطلوب خصوصاً إذا استمرت نشاطاته النشيطة بكلتا اليدين والساقين باستمرار...وبذلك حافظَ المجتمع العلمي الحديث دوماً على سلامتنا النفسية والمعرفية امام تهويل وسائل التواصل الاجتماعي والتلفزيون وغيرها ممن تصاغ منهم أصناف مختلفه ومتناقضة حول ماهية الحياة التي سنقدم عليها شهداء الحبل السريري والذي سيكون جوهره البحث المضني عن true-birth truth mind knowledge!! والحمد لله رب العالمين
