الحفاظ على صحة وجمال الشعر بعد استخدام السشوار يمكن أن يكون تحديًا كبيرًا بسبب الحرارة العالية التي قد تلحق الضرر بشعرك. إليك بعض النصائح العملية لتعزيز جمال شعرك والحفاظ عليه بصورة صحية ومتألقة:

1. اختيار أدوات سيشوار ذات تقنيات متقدمة: ابحثي عن أجهزة السشوار التي تحتوي على تقنية الأيونات أو تلك التي توفر حماية حرارية، والتي تساعد في الحد من تلف الشعر الناجم عن الحرارة العالية. هذه التقنيات تعمل على إصلاح التجعد وتوفير نعومة للشعر مع تجنب الجفاف الزائد.

1. استخدام منتجات حماية الشعر: قبل البدء باستخدام السشوار، ضعي رذاذًا مخصصًا لحماية الشعر من الحرارة على شعرك الرطب لتكوين طبقة واقية تحمي خصلاته من الآثار التدميرية للحرارة المرتفعة. هذا المنتج يساعد أيضًا في تنظيم مستوى الرطوبة في شعرك، مما يمنع جفافه.

1. التحكم في درجة الحرارة: بدلاً من ضبط جهاز السشوار عند أعلى درجة حرارة ممكنة، اختري درجات أقل تتراوح بين 150 إلى 180 درجة مئوية. ذلك لأن مستويات الحرارة الأعلى تضر بالشعر أكثر بكثير ولها تأثير سلبي كبير على البروتينات الموجودة فيه.

1. تقليل الوقت والتردد: كلما قمت بتسخين شعرك لفترة قصيرة وبإستخدام أقل تكرارًا، قلل خطر تعرضه للتلف الناتج عن الحرارة. حاولي تقسيم عملية تصفيف شعرك وتوزيع الوقت اللازم لاستعادة حالتها الطبيعية خلال أيام مختلفة بدلاً من جمع كل شيء ليوم واحد فقط.

1. العناية اليومية بالشعر المصفف بالسشوار: بعد التصفيف بالحرارة، تأكدِ من اتباع روتين للعناية اليومية يشمل ترطيب عميق مرة واحدة أسبوعيًّا واستعمال الشامبو والمكيف المناسبان لنوع شعرك وفروة رأسك تحديدًا، بالإضافة لغسل الورنيش المُستخدم عادةً لإزالة أي مواد تركتها الأدوات الكهربائية أثناء الاستخدام السابق للجهاز سواء كانت مثبتات للتمليس أو حتى جل ومنتجات أخرى مشابهة. كذلك حافظي بشكل دوري – ربما شهرياً -على استخدام الأقنعة المغذِّية لما لها فائدة كبيرة فيما يتعلق بإرجاع الليونة والشباب لشعر تواجهت بالألمانية نتيجة التعرض المستمر للحرَار المنبعثة بواسطة آلات الفرد الحديث .

1. تناول نظام غذائي متوازن وشرب كميات كافية من المياه: إن تغذيتنا الداخلية تنعكس مباشرة على حالة وصحة جلدنا وخصلات شعرنا أيضا؛ إذ تعتبر الفيتامينات والمعادن والأحماض الأمينية عناصر ضرورية لصحة فروة رأس ونبات جذور الشعرة الجديدة بل وأمداد الخلايا الحيوية بالعناصر الغذائية الضرورية لبقاء نشوئاتها حيويّة وحافلة بالمقاومات ضد عوامل البيئة الخارجية المؤثرة عليها . لذلك احرصي دائماً على تناول مجموعة متنوعة من المواد الغدائيه المتنوعة إضافة لممارسة الرياضة المنتظمة لتحسين الدوره الدمويه لمنطقة ما فوق بطن الرأس وتعزيز فعاليته بالتالي! وعند شُرب الماء فإن الجسم يحتاج لأكثر من ثمانية أكواب منها يوميا للمساعدة فى الترطيب الداخلى والخارجى لكافة انسدالات جسم الانسان بما فيها بشرتهم وفروه راسه المنتجة لعوامل الدهون الصمغيه المصاحبة لكل خدشه جديده لجذورشعرات جديدة .

ختاما ، باتباع الخطوات اعلاه تستطيع النساء المحافظة علي رونق وشعر وجوههن وجعلها اكثر جمالا ورقيّا وذلك عبر اختيار وسائل فرد وملس مناسب للتطبيقات المنزلية وانشاء خطوات عمل محكمة للاعتناء بها خارج نطاق العمليات الحرارية المستخدمه داخل غرفه النوم الخاص بها !