عنوان المقال: دليل شامل لفهم وفرمتة هواتف أندرويد وآيفون بفعالية واحترافية

مع انتشار عالم الهواتف الذكية، أصبح الحفاظ على خصوصيتك وأمان بياناتك أمرًا حيويًا. سواء كنت بحاجة لإعادة ضبط نظام التشغيل بسبب مشكلة تقنية، أو كنت مستعدًا لتغيير مالك هاتفك، فإن معرفة كيفية إجراء عملية فورمات تعتبر مهارة ضرورية لكل مستخدم. وفيما يأتي دليل شامل لكيفية فعل ذلك بكفاءة لأجهزة Android وiOS.

طريقة فرمتة أجهزة أندرويد

لتFormatting جوالك الذي يعمل بنظام Android باستخدام حساب Google المرتبط به، اتبع هذه الخطوات البسيطة:

1. انتقل عبر متصفح الإنترنت لديك إلى الرابط التالي: https://www.google.com/android/find.
2. سجّل دخولك لحساب Google الخاص بك والذي يستخدم عادةً تسجيل الدخول في هاتفك.
3. اضغط على زر \"استمرار\" بعد الموافقة على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام المتعلقة بموقع الجهاز.
4. اختر الخيار \"قفل وحذف\".
5. تأكد ثانية بأنك تريد مسح كافة البيانات بإختيار القائمة مرة أخرى.

تذكر أنه حتى وإن فقدت جهازك أو سرقه شخص ما، يمكنك تنفيذ هذه العملية عن طريق التحكم عن بُعد وبالتالي منع أي تدخل غير مصرح به في معلوماتك الشخصية وممتلكاتك الرقمية الثمينة.

طريقة فرمتة أجهزة Apple (iPhone)

بالنسبة لملاك هواتف iPhone الذين يحتاجون لمسحة كاملة لنظام التشغيل iOS، إليك التعليمات التفصيلية:

1. افتح هاتفك iPhone خاصتك.
2. انقر فوق علامة الترس Settings والتي ستجدها عادةً ضمن لوحة النظام الرئيسة الخاصة بجهازك.
3. توجه نحو قسم عام General واضغط عليه لتظهر أمام عينيك المزيد من الخيارات الفرعية.
4. ابحث عن بند اسمه Reset وانقر عليها.
5. سوف يطلب منك حينذاك تحديد أحد الخيارين المتاحين؛ أولاهما محو كل البيانات والميزات بما فيها إعدادات المستخدم بينما يشير الآخر فقط لتحميل نسخة جديدة من البرنامج بدون حذف اي شيء آخر (وهذا ليس هدفנו الأن). لذا اختار خيار Clear All Content and Settings واتبع المطالب المطروحة حتى الانتهاء منها بشكل نهائي بما فيها كتابة رمز الدخول وكلمة السر لدخوله للمرة الأخيرة قبيل الانطلاق باتجاه صفحة البدء الأولى once again!

لماذا نقوم بعمل فورمات؟

قد يبدو الأمر مخيفًا ولكنه عملي للغاية عند مواجهة مواقف معينة مثل تلك الموجودة أدناه:

حلّ مُعضلات ذات طبيعة تقنية:* عندما تصبح الأمور شديدة البطء أو تعاني تطبيقات معينة اختناقٌ في التعامل اليومي العادي الخاص بنا، ربما يساعد تبادل المكان القديم الجديد أكثر فأكثر كنوع جديد ونقي تمامًا مما اعتدت استعماله سابقًا للحصول علي نتائج مثلى ومعززة للاستقرار العام والجودة الشاملة للإنتاجية اليومية داخل شبكة الاتصال العالمية الحديثة المستمرة طيلة الوقت جنب العالم العربي والعالم الغربي والعكس صحيح أيضاً وفق قوانين السوق العالمي المفتوح الواسع المجالات والحواجز الحدودية المعروفة منذ زمن بعيد ولكن تغير كل شيئ الآن واستحال حديث عصر تكنولوجيا الجيل الرابع والخامس والسادس وغيرها الكثير...