تطبيق "فايبر" هو واحد من أكثر تطبيقات الدردشة شيوعاً حول العالم، ولكنه قد يشكل مصدر ازعاج عندما تتلقى رسائل غير مرغوب فيها من أشخاص آخرين. لحسن الحظ، يتيح لك فايبر خاصية حظر أي جهة اتصال ترغب بذلك للحفاظ على خصوصيتك واستقرار تجربتك. إليك الطريقة البسيطة لتحقيق ذلك:

خطوات حظر جهة اتصال على فايبر:

1. افتح تطبيق فايبر على هاتفك المحمول.
2. انقر فوق رمز القائمة الثلاثة العلوية الأفقية ("المزيد" بالعربية أو More بالإنجليزية).
3. اختر خيار "الإعدادات".
4. اضغط على قسم "الخصوصية". ستجد هنا عدة اختيارات، ابحث عن خيار "القائمة السوداء" أو "الحظر" حسب لغتك المستخدمة للتطبيق.
5. بعد الدخول إلى صفحة الحظر, سوف تراها فارغة عادةً. اضغط على الزر "+" الظاهر غالبًا بأعلى الشاشة لتحديد اسم جهة الاتصال التي تريد حظرها.
6. أدخل رقم الهاتف المرتبط بحساب جهات الاتصال هذه داخل خانة البحث وابحث عنه. لاحظ أنه يمكنك أيضًا كتابة اسم جهة الاتصال إن كنت تعرفه.
7. بمجرد تحديد الشخص الصحيح, سيظهر لك خيار تأكيد الحظر؛ انقر عليه لتفعيل العملية. الآن لن تستقبل المزيد من المكالمات الصوتية أو الرسائل من هذا الشخص المعني再。

هام: لاستعادة قائمة الاتصالات المحظورة ورفع الحظر عنها، كرر نفس الخطوات ولكن بدلاً من استخدام علامة زائد (+), ابحث عن عبارة مثل 'Lift Block' أو 'إلغاء الحصر' واسحب نحو يسار الأسماء المحظوره ليظهر زر التأكيد المناسب لكل حالة فردية لكل جهة اتصال محظورة سابقاً لديك.

مشكلة الخصوصية وتجسَّسية فايبر

من الجدير بالملاحظة أن هناك بعض المخاوف بشأن سياسات الخصوصية وفايبر وقدراتها المتقدمة فيما يتعلق بجمع البيانات ومعالجتها بدون إذن مستخدم نهائياً قبل تنزيل التطبيق لأول مرة! وبالتالي ينصح الجميع بتقييم مستوى الراحة لديهم بناءً على درجة قبول المسؤوليات الأمنية المصاحبة أثناء مشاركة بيانات شخصية حساسة عبر الإنترنت عموماً وفي تحديثاته المستمرة أيضاً خصيصاً. علاوة على ذلك ، ظهر مؤخراً وجود برمجيات خاصة تسمح بالتلاعب بسلوك أفراد آخرون باستخدام حسابتهم الرئيسية لفايبر، والتي يمكن أن تؤدي بشكل مباشر إلى سرقة معلومات هامة ومحفوفة بالأخطار الأخرى المشابهة لذلك النوع من انتهاكات السلامة العامة بالسوق الرقمي الحديث بالفعل... لذا احرص دائما علي التحقق جيدا ựợng文 والاستشارة القانونية اللازمة حول أي مخاطر محتملة مرتبطه بشركائنا الرقميين الأكثر شهرة عالميًا والتي تمثل ضرورة حياتية أساسية لنا اليوم وغداً أيضا !