Google Play، سابقًا المعروف بإسم Android Market، هو المنصة الرقمية الرئيسية لتحميل تطبيقات وألعاب الأندرويد بالإضافة إلى الموسيقى والكتب الصوتية والكتب الإلكترونية. يتميز بكونه متعدد الاستخدامات وغني بمكتبة كبيرة ومتعددة التصنيفات للتطبيقات.
كيفية فتح واستخدام Google Play:
- توجه الى موقع Google Play: اذهب مباشرةً إلى العنوان التالي: www.play.google.com باستخدام أي جهاز لوحي يعمل بنظام التشغيل أندرويد ومع اتصال بشبكة الانترنت.
- تصفح مجموعات التطبيقات المختلفة: انقر فوق الثلاث خطوط أفقيّة ظاهريّة في الزاوية العليا اليُسرى من شاشة الهاتف الذكي الخاص بك. وهذا سيعرض قائمة تحتوي على جميع الأقسام الفرعية بما فيها "التطبيقات" والتي يمكن اعتبارها نقطة بداية جيدة عند البحث عن تطبيق جديد تريد تنزيله.
- البحث والتثبيت: بعد الوصول لقسم التطبيقات, يمكنك تصفح مختلف فئات التطبيقات أو استخدام شريط البحث أعلى الصفحة لإيجاد شيء معين قد ترغب فيه. عندما تجد التطبيق المناسب لك, اضغط عليه ليظهر وصف تفصيلي عنه وإمكانيات تنزيلّه مجانَا إذا توافر ذلك الخيار.
- إنشاء حساب Google (إذا لم يكن لديك واحد بالفعل): للحصول علي المزيد من الوظائف مثل القدرة علي القيام بشراء داخل التطبيق ,التحديث الآلي للأعمال المحلية وحفظ تقدمك أثناء اللعب ،ستحتاج إلي تسجيل الدخول بحساب جيميل فعال . يمكنك عمل ذلك باتباع هذة التعليمات : ادخل علي صفحة https://accounts.google.com/signup/?hl=ar واضغط علي 'إنشاء حساب'. ملء معلومات شخصية بسيطة وسيتعين عليك اختيار رقم هاتفك المؤكد اوعنوان بريدي إلكتروني موجود حاليًا حتى تتمكن من تأكيده كممتلكة خاصة بك فقط ! اختر أيضًا إلتقاط صورته الشخصية وماهيته بناءًا علي رغباتك! أخيرا وليسآخرا ،لا تقلق بشأن الامan؛ فقد قام كل فريق العمل بجوجل باجراء دراسات مكثفة لمعرفة طرق الحماية المثلى لأمان بيانات مستخدميه وبالتالي فإن جميع البيانات تبقى آمنة تمام الإطمئنان طالما تم التعامل بطرق قانونية وموضوعية ولا تحتوى علي اي مواد تخالف حقوق الملكية الفكرية العامة!
بهذا نكون قد قدمنا شرح مفصل حول ماهو غوغل بلاi وكيف يستخدم بشكل مناسب وآمن للمستهلك العربي وايضا توضيح علاقته بخدمات أخرى مرتبطه كتسجيل دخول موقع جوجل الرئيسي نفسه سواء بغرض التجارة عبر الأنترنيت ام مجرد استعمال ميزات اضافيه اضافيه ضمن نظام اندرويد الشهير والمعروف عالمياً بين المهتمين بالتكنولوجيا والفيديوهات التعليمية الرائجة لدى الاطفال والكبار بدون سن حرج محدد لذلك فهي حقّا ثورة تكنولوجية جديدة تغزو العالم منذ ظهور اول نسخة لها عام ٢٠١٢ ميلادي أي ثمانية مواسم تقريبًا بينما اليوم تستمر عمليات تحديث وتحسين ادائها لتواكب احتياجات جمهور واسعا ويتطور باستمرار مما يعد مؤشراً جيد للغاية لما ينتظر مجتمع التقنية قادم السنوات المقبلة بإذن الله تعالى!