وحدة المعالجة المركزية، أو كما يعرف اختصاراً "CPU"، تعد القلب النابض لأي جهاز كمبيوتر. هذا المصطلح يشير إلى الجزء المسؤول عن إجراء عمليات حساب رياضية ومعالجة بيانات الجهاز. تُعد الوحدة مركزية لأن جميع مكونات الكمبيوتر الأخرى، بما في ذلك القرص الصلب والرام، تخضع للتعليمات المنبعثة منها مباشرةً.

تصنع وحدات المعالجة المركزية عادةً من شرائح السيليكون التي توضع داخل اللوحة الأم للجهاز. وهي مصممة لاستلام البيانات والمعلومات من أجزاء مختلفة من الجهاز، ومن ثم معالجتها قبل إعادة توجيه النتيجة مرة أخرى إلى تلك الأجزاء للتخزين أو الطباعة. يمكن القول بأن الوحدة المركزية هي الدماغ الحقيقي لجهاز الكمبيوتر الخاص بك، لكن بدون القدرة على التفكير! بل أنها تعمل كآلية تطبيق دقيقة لكل تعليمات البرمجيات وحساباتها الرياضية المتنوعة.

قد يحتوي نظام واحد على عدة وحدات معالجة مركزية متعددة، وكل واحدة منها تتميز بسرعتها الخاصة وقدراتها المختلفة. عند اختيار كمبيوتر جديد، غالباً ما يكون سؤال المستخدم الأول حول سرعة المعالج - وهو أمر منطقي بالنظر للأثر الكبير لهذه السرعة على أدائه العام. هناك اختلافات جوهرية بين أنواع المعالجات المختلفة فيما يتعلق بالأداء والاستقرار وكفاءة استخدام الطاقة وغيرها من الجوانب الهامة الأخرى.

بالنظر إلى نوعيتها، نقسم وحدات المعالجة المركزية إلى مجموعتين أساسيتين هما:

1. المعالجات البطيئة: رغم قدرتها على القيام بمهام مماثلة للمعالجات السريعة، إلا أنها أقل سرعة في إنتاج نتائجها. وهذا يعني أنه حتى وإن كانت تستطيع التعامل مع نفس الأعمال المحسوبة تقنياً، فقد تحتاج وقتاً أطول لإنجازها مقارنة بمعالج أسرع. إضافة لذلك، قد يؤدي استخدام معالج بطيء إلى جعل النظام بأكمله مضطرباً وضعيف التركيز بسبب ضغطه المستمر للحفاظ على سير العمل بسلاسة وسط محدوديته.

1. المعالجات السريعة: نظرياً، بإمكان معظم البرامج التشغيل عالية الطلب الحصول على دعم قوي باستخدام أحد هذه الأنواع من المعالجات. لكن ليس شرطًا أن يستطيع المعالجُ الأَبطَئ تحقيق ذلك نفسه بالسواء! فعند الحديث هنا عن مواصفات معينة مطلوبة لفئات خاصة من التطبيقات والبرامج ذات الرسومات المكثفة والمستويات العالية للقوة الحسابية مثلاً، فلابد وأن تكون ضمن دائرة اهتمام المهتمين بمثل هكذا مجالات تخصصية أيضًا!

ومن جانبٍ ذي صلة، تلعب قوة وحدات المعالجة المركزية دوراً محورياً بشأن تكلفة الوقود ونسبة الاستخدام الحراري لها أيضاً؛ إذ يوجد اليوم العديد من التقنيات الحديثة التي تستخدم أحجام أصغر وشرائح توليد حرارة أقل وبالتالي عمر افتراضي أطول وانتاج برقيات كهربية أقوى واحترافيته أكثر دقة وانتظام بكثير ممن سبقوها في القدم عبر التاريخ الزمني للشركات الصانعه لهكذا معدات برمتها سواء أكانت أمريكية ام آسيوية المصدر...إلخ إلخ.. الخ ..الخ ...الخ....الخ .

وفي خضم تركيب جسم الشريح الإلكترونيه الداخليه الداخليه للجهاز الذكي ، فهو يضم ثلاثة عناصر رئيسيه اساسيه :

الإدخال/الإخراج: تحدثنا سابقاً عنها باستفاضه قليلاً مسبقا وكانت إحدى أهم وظائف هاته العنصر تحديد اتجاه مرور تدفق كافة انواع المعلومات الرقميه المرغوبه نحو مناطق اخرى مخزونه بها داخليا وخارجيا ايضا لاحقا وفقا لنوع التطبيق والحاجة إليه حسب حالة الانتفاع الحاله الحالي للنظام تحت تصرفيه الان !

ويتضمن أيضا ذاكري مساعده قصيره الامد قرب ناقلات بيانات المذكره الاساسيــَّــه او RAM والذي سنذكر مزاياه وفوائد اضافاته الادوار الثانويه المؤقتشه لمراحل عرض عرض محتواه لحفظ المحادثات النصائيه الوسيطيه اللحظيه المنقوله بخاطر مستخدمينا الكريمون أثناء عملهم اليومي أو العملية التدريبة العمليه لهم.

التنظيم والنظم : تحكم عملية ترتيب سير تدفق حركة الكهرباء الداخلية المسؤولةعن سيرا تنظيمية وترشيحات امن لصالح سلامة سلامة سلامة الحافظ علي خصوصيات خصوصيات خصوصيات تغييرات مداخل مخارط مفاتيح البيانات الآمنة ,حيث تضمن لنا مراقبة انظمة نقل البينات المخزنـــــــه بدقة ومتابعتها وتحديث اخبار نشاطاتها لحظه بحظة لحظه بحظةلحظة بالحظه بالحظه بالحظه بالحجه بالحجه بالحجه بالعجاله بالعجاله للعجل والعجيل والعوج والعوجوء وعوالوالوالوالوالوالوالوالألملململململململململململململململململململململململململململململململململمجعجعجعجعجعجعجعجعجعجعجعجعجعجعجعجعجع جع جع جع جع جع جع جع جع جع جع جع جع جع جع جع جع

ثم تأتي خطوه التالية التالية التالية التالية التاليهاتاليهاتاليهاتاليهاتاليهاتاليهاتاليهاتاليهاتاليهاتاليهاتاليهاتاليهاتاليهاتاليهاتاليهاتاليهاتاليهاتاليهاتاليهاتالياالياالياالياالياالياالياالياالياالياالياالياالياالياالياالياالياالياالياالياالياالياالياالياالياالياالياالياانياانياانياانياانياانياانياانياانياانياانياانياانياانياانياانياانياانياانيا