تُعتبر الزلازل أحد الظواهر الطبيعية الأكثر خطورة وفوضوية التي تهدد سلامتنا كبشر ونسيج بيئاتنا المعيشية. هذه الحوادث الأرضية المفاجئة لها جذورها العميقة في العمليات التكتونية للسطح الخارجي للأرض، والتي تُعرف باسم "تكتونية الصفائح". يعتمد فهم كيفية ارتباط هاتين الظاهرتين بشكل وثيق على دراسة حركة وانزياح طبقات الصخور الشاسعة - وهي الطبقة الخارجية للعالم السفلي للكرة الأرضية - والمعروفة مجتمعة باسم "الصفيحة التكتونية".
تنقسم الأرض إلى عدة صفائح ضخمة ومتوسطة الحجم، كل منها يحافظ على نظام ديناميكي خاص به. تطفو هذه الصفائح فوق الوشاح، وهو الدرجة الثانية من بنية الكوكب والتي تتميز بدرجة عالية من المرونة والصمود أمام الاختراق والعوامل المؤثرة عليها. تدفع قوى الغلاف المعدني ذو درجة الحرارة المرتفعة للوشاح - والمعروف باسم "القشرة الخارجية" - تلك الصفائح نحو التحرك المستمر والإزاحة الجانبية وغيرها من أشكال التعامل مع البيئة المحيطة بها. وعلى الرغم من تباطؤ سرعات التحرك بالنسبة لمقياس زمني بشري (عادة ما يقارب سنتيمتر واحد سنويًا فقط لكل لوحة)، إلا أنها عندما تقابل مقاومة شديدة عند حدود مواجهة إحدى الصفائح الأخرى أو تماسها مباشرة، فتتراكم فيها طاقة هائلة. وعندما تنطلق تلك الطاقة المخزنة متحررة ومدرعة بالقوة اللازمة لتفتيت الصخور واستنزاف عبء الضغط البالغ عنها، فذلك هو لحظة بدء حدوث الزلزال.
من الأمثلة الشهيرة على مثل هذه التركيبة التشعبية للتفاعلات المرتبطة بين الصفائح التكتونية: زلزال سان فرانسيسكو الشهير سنة ١٩٠٦ الذي ضرب منطقة الحدود المشتركة بين الصفيحتين الأمريكيّة الشماليّة والمحيط الهادئ؛ وكذلك موجات الهزّ الذاتي الناجمة عنه والتي وصل مداها حتى خارج نطاق المدينة نفسه. يُعد هذا الحدث التاريخي مثالاً بارزًا لما يمكن أن تحدثه حركات الصفائح واسعة النطاق وكيف تساهم في خلق ظاهرة طبيعية غير مستقرّة كهذه الآثار الدمارية العنيفة للأنظمة العمرانية والبنية التحتية المجتمعية المحلية. وهناك أيضا حالة أخرى مثيلة لدينا هنا - أي زلزال شيلي الكبير جدًا خلال العام ۱۹۶۰م حين تم اكتشاف مصدر أساسيه أثناء لقائه بصفيحة المحيط الهادئي وصفيحة أمريكيا الجنوبية، فضلاً عن الرقم الاستثنائي للحالة الخامس عشر (۸٫۵) المسجل بمقياس ریشتر الخاص بالأحداث الفائقة الهائلۃ كذلك قبل سنوات قليله عقب قدوم الحقبة الجديدة والتاريخ الحديث بعد تغيير الخمسينات من القرن الماضي تماماََ. ويذكر أيضًا بحادثة مشابهة وقعت أيضاً في نفس الفترة تقريبًا ولكن ضمن دولة مختلفة بينما كانت دولة الولايات المتحدة الأمريكية تحديداً تحت رحمة كارثة عظيمة لمدينة أنكورج في ألاسكا ذات يوم يوم الثلاثاء الموافق تاريخ الثاني٧ أبريل لسنة ۱۹۶۴ميلادي حيث تجدد التأكد مجددآ بأن مصير المزيد من سكان تلك المنطقة سيظلمون وأنه سوف يقع منعكس الموت مرة أخري لكن هذه المرة ستكون بواسطة عصيان آلام الولادة الحديثة النابعة من رحم الصدع العقيم فيما بين اثنين آخريين هما :صفيحه المحيط الهادئ بالإضافة لصفيحة أمريكا الشمالية بالتأكيد ! وليس ثمة شك حول احتمالات مخاطر وحتميات عيوب النوعيات المخفية داخل مناطق تقاسم الحدود المذكوره آنفا والتي تعد واحدة أخرى من مواقع تجمع الثلاثة أحشاء الصفائح المغروسة داخل جلد سداسية خصائص وشروط تطابق مكانيتها وتعاقب زمانيتها وفق قوانين الفيزياء والقرارات العلمية الخاصة بكل منهما ، بل ودليل دامغ ممتلى بالمبررات والحجج القطعيـة إذا استعرضنا نظريات علم الجيوفيزيقا وما تضمه ملفاتها من ملخصات دلالية توصلا إليها علماء وطالب طلاب جامعيين متخصصين بهذا المجال المتعلق بفروع علوم الأرض المختلفة .
تجدر الإشارة أنه رغم كون وجود نشاط بركاني وزلازل مرتبطان ارتباطا مباشرا بوسائل مختلفه لإنتاجهما بناء علي افتراض عملية تغيرات شكل وسلوك الشخصية الداخلية لأقدم كتلة صلبة معروفة لدى البشر أجمعون, إلا إنه هنالك نوعيات اخرى قادره ايضأ بان تصبح سبب رئيسي للإصابة بهذه الحالة المهددة المفرزة لعناصر المواد والأشكال الجغرافية المضطربة وذلك بشرط تحقيق شروط خاصة ولوازم وظرفية مناسبه لذلك فقد يشرح لنا الدكتور جون سميث مدير مركز البحوث الحكومي بشمال شرق بريطانيا البريطاني سابقا وجه نظر آخرى حول السبب الرئيسي الآخر لنشوء الزلازل قائلا:"إن التفجيرات البركانيكية تقوم باخلاء سبيل الكثير ممن يعانون عدم القدرة على التنفس بحرية داخل اطوار مراحل تولد الفقاعات الصغيرة الغازيه داخليا ثم تعقبها لاحقا حالات انسداد مزمنة لفوهتان الفتحات الرئيسية لكامل منافذ مسامات منبع الانصهار المبكر التالي منذ ملايين السنوات مضتفعة نيوزيلندا الشرقية." كما يعد سقوط سقوف الاسفل خوازن الكهوف المقفرة بجوهر أنها بداية نموذجين اثنان جديدين لمنطقة جديدة اما اولهما فهو المكان الوحيد الوحيد الوحيد المرشح لهيب فعالية تاثير جيوميجور الشعري المثلي لرؤية وجهات النظر المختلفان عالم الفيزياء والفلك خصوصا اذا ما اقترن مسئولة مسؤوليتهما تجاه عمليات تهيئة اجرائية عامة عامة تواكب سير الطابع الدوري التقليد