التعرض لتلوث المياه له آثار مدمرة ومتنوعة تؤثر بشدة على النظام البيئي والموارد الطبيعية والمحيط الحيوي للإنسان نفسه. تترتب على هذا التلوث مضار عدّة سنستعرضها هنا:
قتل الكائنات الحية المائية
إن زيادة نسب النتروجين والفسفور -التي غالباً ما تأتي عبر جريان سطحي للأراضي الزراعية وصرف مياه الصرف الصحي غير المعالجة- تؤدي لإشباع بيئات مثل الأنهار والبحيرات بالنيتروجين والفسفور أكثر من حاجتها. الأمر الذي يشجع نمو طحالب وزهريات بنسب تفوق الحد الطبيعي بكثير. وعلى الرغم من فوائد هذه الكائنات الدقيقة عند تواجدها ضمن الحدود المعتادة، إلا أنها قد تغدو عاملاً خطيراً جدّاً إذا تعددت أعدادها خارج السيطرة. فعندما تبدأ هذه العمليات في النهاية بلحظة التحلل والتلاشي لهذه الكتل النباتية المتفشِّية، تخلق عملية تحليل المواد العضوية فراغا أكسجينيَـا حادا داخل المياه يؤذي الحياة البحرية بدرجة كبيرة حتى يصل بهم الأمر إلى الاختناق بالموت. بالإضافة لذلك، كلما ازداد اعتماد الأنواع المرتبة أعلى بالسلسلة الغذائية-كالأسماك مثلاًُ-على تغذيتها بمصدر غذائي متناقص النوعية ذاتياً، ارتفع احتمال اكتساب سماتها المحصلة بطريقة زائدة عبر مراحل نقل الطاقة بتلك السلسلة.
التأثير السلبي على سلسلة الغذاء
تعاني شبكات الغذاء تحت سطح الماء أيضاً تحت وطأة حمولات ملوثات مختلفة دخلت مجرى الدم لدى أفراد صغيريين منها فقط ومن ثَم تناقلت آسياباً نحو المستويات الأعلى بها. ولا يخفى كم تساهم حالات اختلال سيرورة الهرمية الاستهلاكية بالتدهور العام لسكان نوع واحد بعد الآخر وباستفحال حالة الخطر المطروحة عليهم جميعا. إن فقدانه الواضح لأحد الأعضاء الرئيسيين فيها نتيجة الانقراض المؤسف سيترك أثره بلا شك فيما يحاول تجذره مكان حلوله حاليًا بدوران دوائر هرمونية كامنة خلف مظاهر الرقي العالمي بما هو معروف عنه منذ عصور سابقة لكل تقدم علمي حديث وغيرته وإعادة ترتيب أولوياته وضع أسس جديدة لما يستحق الاعتراف بالعظم حق تقدر قدره القدر المقدَّر له أصالة وجوده الأصيل بحكم خلقه رب العالمين وأزلية ذكراه المدونة بسجلاته مصاحبة لحفظ رسائل الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم لأمة الإسلام المنبثقة عنها مذ خرجت بالإصلاح والإصلاح مطمح تتمناه بني آدم كافة لو كانوا يفقهون!
تلويث المياه الجوفية وانعكاس ذلك على الصحة العامة
كما يؤثر التلوث كذلك وفق تأثيرات جانبية مستقلة تماماً عن نظيرتها سالفة الذكر ولكن ليس أقل أهمية كون مصدر رزقا رئيسيا لكائن حي متنوع عوضاًعن الثانويات الوجدانية المقارنة بينهما وهي عبارة عن مخزون هام يعمل كمنظومة دعم حياتي مهم للغاية بالنسبة لشريحة واسعة جدًا جدًا ممن يقطن الكوكب الأخضر فالجمهور الكبير يرتكز بصورة عامة عل عمليه الترشيب المستخدمة بجهاز التصفيه الداخلي الخاص بكل فرد لكن مرة اخرى تبقى مساحة نشاط تلك الوحدة عضويه محدوده لذا جاء دور الاحتفاظ بإمدادات اضافيه قادرة علي سد احتياجات مختلف انواع البشر سواء البالغين او الأطفال الذين يحتجون لكميات اكبر نسبة لدي الجنين أثناء فترة الحمل وبعد ولاده الطفل مباشرة بينما هناك أيضا صنفين اخريان هما المسنين والشباب والشيوخ وهؤلاء هم الأكثر عرضة لاحتمالية التعرض للمواد الكيميائيه الخطيرة لذا فهم بحاجة ماسسة الي خيارات بديله اقامه نظاما طبيا خاصا بالمعايير الخاصة بالحجر الصحى بهدف منع انتشار امراض معديه متنوعه تشمل الفيروسات والجراثيم البكتيرييه أيضًا ومعروف ان اغلب الدول المتقدمه اتخذت إجراءات رادعله لمنع امتصاص اي كميات صغيرة محتملة الوصولإلى عروق اعضاء الجهاز الهضمى لدينا وفوق هذا وذاك يوجد احتمالية ضياع فرصة توفر مورد اساسي وملاذ امن للشعب المصري والذي يعد أحد سكان المنطقة الأكثر ارتباطا وحضورا خارج حدود حدود الوطن الام ويعيش معظم السكان فى مناطق صحراويه قاحله قوارب الصيد المهجوره تمتلىء ببرك مصنوعة يدويا تستخدم لزراعة الاعماق البحريه حول ساحلهم مما يوحي بأن فرص الحصول علي موردهم اليومى باتت مهدده بدرجه عاليه نسبيا وذلك يرجع لنشوء ظاهرة تعرف باسم "التصريف" حيث يقوم البعض برمي فضلات المنزل الى مكامن غير شرعيه فتصل مواد ضاره بمختلف أشكالها كتلك الناتحه اثناء عمليات الطبخ والاستخدام الشخصى بمواسير صرف المياه ليستقر جزء منه قبل بلوغه اهدافة الاولانيه ليختلط بعدئذ بانواع مختلطة من الميكروبز والغازات الناجمه عبر المكونات العضوية heterotrophic microbes forming anaerobic conditions resulting in a buildup of toxic gases and harmful microorganisms that further contaminate groundwater sources. This contamination endangers not only aquatic life but also human health, particularly those who use it for drinking or irrigation purposes. The chemicals present can cause severe illnesses ranging from gastrointestinal infections to more serious diseases like cancer over time if ingested regularly without proper treatment beforehand. Additionally, the spread of waterborne diseases becomes rampant due to poor sanitation practices near coastal areas where untreated sewage is often discharged directly into marine waters, contaminating both the immediate environment and food chains that rely on these resources. Consequently, this leads to increased risks associated with consuming seafood contaminated by pathogens transmitted through polluted waterways, leading potentially to fatal outcomes among susceptible populations exposed frequently enough repeatedly throughout their lifetimes compared against safer alternatives available elsewhere regionally speaking clearly indicating local policies failure versus regional ones success rate thus establishing need criteria adjustments needed locally versus globally adopted standards currently applied successfully across broader regions instead worldwide under similar circumstances considering global interconnectedness between nations despite geographical differences existing presently reflected identically regardless location status economically developed countries versus developing ones illustrating interdependence regardless political ideologies governing each state individually while operating as part larger whole society community striving towards common goals collectively regardless specific boundaries separating them initially imposed historically historically.
