في رحلتنا لاستكشاف أعماق الكون المائي الواسع، نستشرف عالمين رئيسيين يشكلان معًا النسيج الجميل لسطح كوكبنا - هما المحيطات والبحار. لتوضيح هذه الحدود الطبيعية، دعنا نستعرض خصائصهما ونتعرف كيف يختلف كل منهما عن الآخر.

تتميز البحار كونها مسطحات مائية مالحة تمتد عبر vasts مناطق الأرض، سواء كانت مرتبطة مباشرة بالمحيط الرئيسي أو قائمة بذاتها. عادةً ما تتواجد البحار عند التقاء اليابسة والمحيط المفتوح، غالبًا ما تحصرها الأرض جزئيًا مثل حالة بحر بيرينغ الواقع ضمن نطاق المحيط الهادئ الشاسع. وعلى الجانب المقابل، تعد المحيطات المسطحات الرئيسية للمياه المالحة المنتشرة حول الكرة الأرضية بصورة شبكية ضخمة. حين نقفز فوق سطح كوكبنا ونلقي نظرة خاطفة عليه من الفضاء الخارجي، يمكن لنا تقدير التأثير الأكبر لهذه القطع المائية التي تغطي نحو ثلاثة سبعيات مساحة الأرض بما يعادل أكثر من ثمانين مليون ميل مربع تقريبًا! ويعد العمق البالغ لحضيضة ماريانا – الأكثر انخفاضًا تحت مستوى سطح البحر– شاهداً على اتساع المجال الإحصائي للمحيطات بمقدار ١١ كيلومتراََ .ومن الأمثلة الواضحة للمحيطات التي تشكل لغزا ساحراً للعقل : "المحيط الهادي" والذي يمثل الجزء الأكبر منها بحوالي خمسة عشر مليون ميل مربع ، يلي ذلك المحيط الهندي ثم المحيط الاطلسي سادس عالم البحار شديدة الانتشار والتوزيع العالمي والتي تحتوي بدورها على مجموعة متنوعة ومتنوعة من الحيوانات والنباتات البحرية الدقيقة الحجم والشبيهة بالحشرات الصغيرة ، إلا إنها تبقى محدودية في نوعيتها وجودتها بسبب عدم توفر الطاقة اللازمة لنموها وتكاثرها نظرًا لعوامل عدة أبرزها قلّة تعرض المناطق السفلى لأشعّة الشمس وطاقة فوتونية مما أدى إلى نقص الغذاء ومصادر الطاقة الأخرى . أما بالنسبة لمفهوم المساحة فقد حققت المحيطات قدر كبير جدًا بلغ مجموعاته الثلاثين ألف وثماني مئة وخمس وسبعين ألف كيلو متر مربع مما يعني أنها تضاهي ضعف مضروب مرتين عشرة مرة مساحة الأعظم بين جميع تجمعات الماء والأرض وهو هنا يسمى "المحيط الهادئ". وفي المقابل يأتي البحر الأبيض المتوسط ليbe the smallest ocean by surface area with approximately 2,965,001 square kilometers which is still less than even the northern polar sea's size (around 14 million sq km). وهذا يدعم ادعاء البعض بان اختلاف حجماً يشير لوجود فرقة واضحه تتعارض فيه المساحات المحيطة بالسلاسل البرية والدول المجاورة للبحار وسطوة الامواج الكبيره لموجات امواج البحريات والكائنات الحيه وشعائر البيئه المطله لها مقابل عرض وامتداد وحجمه اغنى المعادن الثمينه والخامات المعدنية داخل القلب المحوري لكل مياه موطن طيور طيور पk़जيس ومجموعة مغامرين مستكشفين .