تُعدّ التربة أحد أهم الأصول الطبيعية التي تعتمد عليها حياة الإنسان والموارد البيئية بشكل عام. فهي الطبقة العليا من سطح الكوكب والتي تحتوي على خليط معقد من الجسيمات المعدنية والخيميات الحيوية المتحللة وأشكال مختلفة من الرواسب. تتعدد خصائص وتركيب أشكال التربة المختلفة بناءً على عوامل متعددة مثل المناخ والتضاريس وحركة الماء والأكسجين بالإضافة إلى النشاط الحيوي داخل هذه الفسيفساء المعقدة.

\\ خصائص التربة الرئيسية \\

1. الملمس: يشير إلى مزيج أقطار جسيمات التربة الأكثر شيوعاً - الرمل والحصى والطين والطمي. يمكن تصنيف معظم أنواع التربة حسب نسب تواجد هذه القطاعات الثلاث الرئيسة. يربط ملمس التربة عادة ارتباط وثيق بجودتها الزراعية بسبب تأثيره الواضح على قابليتها للاحتفاظ بالماء وتبادل الغازات بين الجذور والنبات الأخضر نفسه.

1. الحبيبات: تشكل حبيبات التربة الهيكل العام للتربة وتتحكم بمستوى المسام فيها وبقدرتها على الاحتفاظ بالماء. كلما كانت مساحات سطحية الحبيبات كبيرة، زادت قدرتها على الامتصاص وتمكين النباتات من امتصاص الماء والمعادن الضرورية لها بصورة أفضل؛ كما تساهم أيضًا بالحفاظ على نفاذية الرياح بشكل جيّد عبر طبقات الرمال الخالية تقريباً من المواد العضوية وغير القادرة بدورها على احتواء كمية وفيرة من المياه مقارنة بأنواع أخرى غنية بالمكونات العضوية ذات تركيبة طينية أكثر كثافة.

1. الكثافة: تدخل كمعلمة أساسية لحساب مدى ضغط وجودة تربتك إذ تؤثر بكفاءة تبادل الغاز بين جذور النبات والعناصر الغذائية الموجودة ضمن شبكة جذورها فالأقل كثافتاً يسمح بتدفق المزيد منها وتحسين حالة التغذية للنبتة بينما تلك ذات القيمة المرتفعة تعني انخفاض احتمالات الحصول على حاجاتها اليومية مما يؤثر سلبياً علي نموها وكفاءة إنتاجيتها لاحقًا.

1. الإنتفاع بالأكسجين: تحتاج العديد من العمليات الأحيائية الهامة كالتمثيل الداخلي البكتيري لتكرير مخلفات النباتات وزراعة المحاصيل واستخلاص عناصر غذائية ضرورية لنموها جميعا لأكسجين حر بحاجة لإحداث تغييرات إيجابية داخل بنيان التربه نفسها وذلك يحتم وجوب وجود نسبة عالية منه حال كان هدفنا تحقيق انتاجي عالٍ واحداث تطور مستدام لمنظومه ايكولوجيه صحية ومزدهره تفيد مجتمعات محلية وعالميا أيضا بما تقدمه لهم من ثمار متنوعه وخضروات ومواد خام عديده تستعمل لصناعة منتوجاتي كثيره ومتنوعه يستخدم بعض انواعها حتى فىcuisine البشرية .

1. درجة الحموضة: تعد درجة حموضة التربة عامل رئيسي آخر لتحقيق الاستقرار البيئي الصحي لأن الأنواع المختلفة من الأشجار والشجيرات والثمار تكون لديها فروقات ملحوظ حول مستوى pH المثالي لكل نوع زرع مختلف فيما بينهما وكذلك الأمر بالنسبة لمجموعات كامله مصنفه وفقا لمائتي صنف معروف تقليديا تقسمونه لانسب درجات هذة المقاييس ما بين شرائح قاعديه وهالوسنة ومع ذلك فإن متوسط ​​القيمه العالمي لهذه الخاصية يقارب حوالي سبعة فاصل خمس عشره وهي بذلك توازن نسبيه بين الشقوطتين وبالفعل فان موازين التقويم الخاصة بهذا المجال العلم يعطي مؤشر لعيون العاملين فيه بانظر للمياه جيدآ لقراءة الظروف المؤثره عليه وعلى نظامه الجزئي الكبير والصغير كذلك لذلك تجدر مراقبة المستويات باستمرار للحيلولة دون أي خلخلة بيئيه قد تحدث نتيجة عدم الانتظام بها لدى عمل التحضيرات اللازمة لسقايه مثلاً او استخدام اضافات كيماويه غير مناسبه لاستخدامه بعد ذالك مباشرة ومن ثم التأكد مجددًا إن اضمحلت فعلا وان استحال استعادة حيوتها الطبيعيه مرة اخيره قبل البدء برعايه جديده جديده جديده جديده جديدة جديدة جديدة جديدة جديدة جديدة جديدة جديدة الجديدة الجديدة الجديدة الجديدة الجديدة الجديدة الجديدة الجديدة الجديدة الجديدة الجديدة الجديدة الجديدة الجديدة الجديدة الجديدة الجديدة الجديدة الجديدة الجديدة جديدة

في النهاية، تعتبر معرفتنا الدقيقة بخواص التربية وأنماط تنوعاتها أمرٌ بالغ الأهمية سواء للسكان الذين يسكنون بالقرب منها مباشرة لدعم سبل عيشهم اعتمادًا عليها عموما أم علماء الدراسات الأرضية المهتمين بإبراز دورها الأكاديمي البحثي والاستكشافي لفهم تأثيرات الإدارة المستقبلية للأرض بطريقة علمية مدروسة ودقيقة للغاية وفي نفس الوقت توفر لنا فرصة للتعبير عن جمال خلق الله تعالى عزَّ وجَلَّ وهو يخلق عجائب الدنيا ويتفنن فيها ويجعل منها لوحة تحفة اثر تاريخ حضاري مميز حققت له مكانه ساميه بين دوحات ونباتاته ورعيان ربوع أرضانيه علي مر آلاف الأعوام وليست فقط قرونا قليله جدا جدا!