تعرف الصدوع بأنها فواصل طبيعية تحدث في طبقات الأرض نتيجة لتحولات جيولوجية مختلفة، مما يؤدي إلى تقسيم الصخور والحجر إلى كتل أصغر. هذا المقال يستعرض التحليل التفصيلي لأنواع الصدوع الرئيسية وكيفية تشكيلها وخصائصها الفريدة.
- الصدع العادي (أو شَدِّي): يُعدُّ الأكثر شيوعًا بين جميع الصدوع، ويتشكل غالبًا نتيجة لقوى شد كبيرة تؤثر على البنية الجيولوجية للمكان. يتميز بميل واضح نحو الانفتاح الأفقي عند خط الصدع، وقد يصل عرضه إلى مسافات واسعة اعتمادًا على قوة الزاوية وزاوية الارتفاع لكل قطعة من الصفائح المتشققة. إن كانت حركة التشقق أفقيًة فإن ذلك يعني انتقال القطعتين لأعلى بينما تنخفض الأخرى للأسفَل بالعكس أيضا بالنسبة للحركة الرأسية.
- الصدع الدوراني: ينتج عن دوران كتلتين جيولوجيتين حول نقطة وسط مشتركة؛ فقد يتحركان بالسَواء فوق سطح التربة أو تحتها مسببين بذلك انهيارات جزئية بالمناطق المصابة بهذه الظاهرة الطبيعية النادرة نسبيًا لكن ذات التأثيرات المدمرة المحتمَلة بما يشمل عمليات تحريك أرضيات وبنيِيات ربما لم تكن مصممة لتتحمل ثقل تلك الأحمال المتغيرة باستمرار.
- الصدع الأفقي (أو التمزقي) : وهو خلاف سابقاته حيث أنه يأخذ مسارًا أفقيًا عبر الطبقات الصخرية بدلاً منها، ويعود سبب ظهوره لحالة ضاغطة تكابد طاقة ضغط متفاوتة المجالات المؤثِّرة عليه من جهتين مختلفتين، الأمر الذي يرسُم صورة واضحة للتصادمية والتصادم العنيف خلف ظهور مثل هذه الخطوط النافذة داخل بنية المنطقةgeologicaally .
- الصدع السلَّمي(أو الدرجي ): تصنف ضمن مجموعة تخصصات خاصة أخرى تحمل اسم "التكتونية"، تتمثل بتكوين صفوف مستقيمة ومتوازنة ترتفع بمستويات منظمة منتظمة مما يشير لعوامل خارجية دافعة مؤثرة بإعدادات دقيقة للغاية ودون تغيير جذري لبقية المواقع مجاورتها, يعد هذا النوع هام جدًا لفهم كيفية حدوث الزلازل واستقرار القشرة الأرضية.
- الصدع المعاكس(العكسي): مختلف باختلاف السبب الرئيسي لإحداثه والذي يعود لمجموعة عوامل توفر عامل دفعفعال لاتجاهات معينة خلال عملية نشوئه، فعلى سبيل المثال قد تأتي الضغوط الجانبيةالقوة الغاشمة حتى تجبر الصفحتين الثابتتان لبعض الوقت ثم تخضعان لاحقًا لصدمة مفاجأة تسحب أحد الطرفين لاعلى والأخرى للاسفل حسب موضع مصدر تأثير التأثير الخارجي.
- الصدع المنتشر (أو الهامد): يقابل نظيره السابق كثير الاستخدام " المعكوس" فهو يعمل وفق آلية مشابهة ولكنه يميل بدرجة أقل نحو الانقلاب التقليدي وذلك بعد فترة طويلة نسبياً من بقائه ساكن بلا أي تغييرات جوهرية ملحوظة إلا حين تبدأ أولى علاماته الخفية بالتجلِّي رويدآرويدآ لينذر بحوادث مستقبلية محتملة وليشد انتباه خبراء مكافحة المخاطر البركانيه وجيوفيزيائيين العالم مشددون أهميتها القصوى لدى دراسة تاريخ المناطق الفرعية المطاطة وغير المستقرّة جيوبوليجيًا.
- الصدع الإندفاعي: سلسلة فرعية جديدة تمتلك ثلاث مجموعات رئيسية نذكر تفاصيلها كالآتي:
* الصدع الأبوابي الأمامية: يحدث عندما يدفع جسم صلب يحمل وزن ذو مركز تماسكز مرتكز أعلى مستوى سقف بناء ما الى الداخل بكامل مساحة واجهة تواجد الجسم التعرض لقدامه ،ويرجع اسباب بروز تلك الحالة لرؤية مجتمعة للجوانب المتحكمة بالقرب والمباعدة بين الواجهة والنقطة العمودية حيث موقع الربط والقاعدة المرتكز عليها الجزيرة العليا.(الهيكل الاصطناعي).
- الصدع الإندفاعي الخلفي: يقوم بطريقة معاكسه تامة لماذكره سابقًا إذ يخوض تفاعلات عضومؤذنة بانطلاق الحمولة الثقيلة ظهر الوحدة الروتونده الأكبر فتتأرجح اثناء نزوحها ناحيه أسفل قاعدة النظام بنائيّتنا الحالي لسقف المبنى الوليد حديث السنوات وإنعم مع مرور السنين ستزداد أثاره بارزة نسبياً قبل الوصول للنقطه الأخيرة والتي تعتمد مباشرة علي مدى قدرتهم التحكم بجوقة حاملهم المحيط بهم ووحددهم المقتربه منهم مادياً ومعنويا ايضا ! إنتهى الجزء الخاص بالأجزاء المكملة لعملية شرح عناصر وشروط اصدار انواع خاصه جدا جدا جدا جدا جدا جدا ممنوعة الوقوع الاعتماد عليها خصوصيتـَا!