تعدّ الزراعة العمود الفقري للاقتصاد العالمي وتلعب دوراً حيوياً في تأمين الغذاء للمجتمعات البشرية. تُعتبر الأدوات الزراعية ركائز أساسية لنجاح عملية الإنتاج الزراعي، فاختيار واستخدام الأداة المناسبة يمكن أن يحدد فعالية وكفاءة العمل الزراعي. سنتعمق اليوم في عالم الأدوات الزراعية ونستعرض بعضاً منها مع شرح مفصل لأغراضها وطريقة استخدامها الصحيحة.

1. الفأس: يعد الفأس واحداً من أقدم الأدوات التي استخدمتها الحضارات القديمة لتحطيم الأشجار وجمع الحطب. تتكون هذه الأداة عادةً من مقبض خشبي وطرف معدني مدبب يستخدم لكسر جذور الشجر وفروعه. يجب الحذر عند التعامل مع الفأس لتجنب أي إصابات محتملة.

1. المنجل: يُستخدم المنجل بشكل رئيسي لحصاد المحاصيل مثل القمح والشعير والذرة. يتميز بشفره طويلة منحنية تساعد على قطع النبات بسرعة ودقة. كما أنه يساعد في تنظيف حقول المحاصيل من الأعشاب الضارة.

1. الحربة: تشبه الحربة سكيناً كبيرة ذات شفرة حادة تستخدم لإزالة الأعشاب الضارة يدوياً أو كأداة قطع ثانوية أثناء عمليات الحصاد. تعطي الحربة نتائج دقيقة ويمكن التحكم بها أكثر من المنشار التقليدي.

1. الجزازة العشب: تعتبر الجرزازات الحديثة جزءاً أساسياً من المعدات المتخصصة المستخدمة للحفاظ على حدائق المنزل ومروج الحدائق العامة نظيفة ومنظمة. تعمل معظم الجزرازات بطاقة كهربائية ولكن هناك أيضاً طرازات تعمل باستخدام البنزين وهي خيار جيد لمناطق واسعة المساحة.

1. الرَحَى: الرِّحا هي آلة تقليدية تستعمل منذ القدم لصناعة الطحين عن طريق طحن الشعير والقمح وغيرهما من الحبوب الصلبة الأخرى. تتكون عادة من قطعتين دوارتين تؤدي دوران الأولى إلى ضغط والثاني عليها مما يؤدي بدوره لطحن المواد الغذائية داخل الجراب بين هاتين القطعتين الدوارتين.

1. البندول: هو جهاز يستخدم بكثافة لدى مربي الدواجن للفصل بين الذكور والإناث خلال فترة النمو المبكرة للدجاج حديث الولادة قبل اكتماله شهر واحد تقريباً وذلك بسبب الاختلاف الواضح في وزن جنسهما وقتها مما يسمح باستخراج نسبة عالية منه بالمقارنة بالأجهزة اليدوية التقليدية وبمستويات أقل كثيراً للتكاليف المرتبطة بذلك العملية بالنسبة للأعداد الصغيرة مثلاً والتي قد تبقى ثابتة مهما تعددت أعدادها وكذلك بالنسبة للإجراء الآلي نفسه حين تصبح الأوزان المدروسة صغيرة جداً بما فيه الكفاية لنقل تأثير اختلاف الوزن إليها رغم كون الفرق غير ملحوظ للعين المجردة وهو الأمر بالإمكان تطبيق نفس الفكرة عليه أيضا فيما خص مختلف الأنواع الحيوانية سواء كان ذلك بغرض التحديد الجنسي أم تحديد العمر أم تحديد حالة الصحة العامة للجسم عموما عبر معرفته بحجم جسم اي حيوان بذاته وبالتالي كميات غذائه المنتظره له .

1. المِشرط الزراعي: يأتي هذا النوع من الأمشاط بمختلف المقاسات والأشكال ويتمتع بسطح جلدي مصمم خصيصًا لمنع الانزلاق فهو مناسب للسحب المستمر للشعر الخارجي للرأس والخدود والجبهة وخلف الاذن حتى ينمو شعر جديد تحت الخطوط المشربة سابقًا بالإضافة لفوائده العديدة لعلاج تساقط الشعر وفق دراسات طب الجلد المعاصرة إذ يحسن من تدفق الدم نحو فروة الراس ويخلخل بصيلات الشعر القديمه ليحل محلها اخرى جديدة ناشئة فضلا عما يشجعه علي نموها بشكل صحى وسليم وانبات شعرات اكثر سمكا وصلابة ومعالجة مشكلة التساقط نهائيا وعودة رونقه ولمعانه وقد انتقلت خبريته نظره الي دول مجاوره اخريات كي تمارس نشاطاتها الاقتصاديه المختلفه وفي مقدمتها السياحه العلاجيه والاستشفاء وفروع الطب البديل المختلفة والتجميلي منها خصوصآ تلك التجاربيه الاخيره المعتمدة علئ الاعشاب الطبيعية المصنعه للاستعمال الداخلى او الخارجى لجسد الانسان حسب احتياجه لكل نوع منهم توفر جميع منتجات الشركة هنا ضمن مواقع متعددة لكن الموقع الرئيسي لها موجود حاليا ببلاد المغرب العربي الشقيقة حيث انطلق اول فرع لها بدايةالخمسينات الميلادية مرورآ بإسبانيا ثم فرنسا لينافس السوق الأوروبيي مقابل العديد والمراكز البحثيه العلميه الحديثه لذلك المنتج النادر النافع والمعروف باسم ماسك زيتي خاص بفروه رأس الإنسان وزيت طبيعي غني بالعناصر المغذية لشعر الرأس مجتمعين لدينا سعر مخفض دائماً ناهيك انه يحتوي مواد مطهرة مضاده لبكتيريا وإلتهابات جلد فروة رأسه كذلك يغذي اعضاء الجسم الداخلية وتعزيز دور وظائف خلاياه بإضافة اضافات أخرى تضفي قوة وعافية وصحة احسن حالتك وشكلك العام.

هذه بعض الأمثلة فقط على مجموعة متنوعة ومتنوعة للغاية من أدوات الزراعة التي تلبي الاحتياجات المختلفة للمزارعين حول العالم، ولكل واحدةٍ منها تاريخ طويل وغني يعكس مدى أهميتها في الثقافات والحضارات الإنسانية عبر التاريخ الإنساني الطويل المطَّل!