يشكل الماء أساس الحياة وينتشر وجوده بشكل كبير ومتنوع بين مختلف المجالات البشرية؛ فهو ضروري ليس فقط لكسب لقمة العيش ولكن أيضًا للحفاظ عليها وتحسين نوعيتها. إليكم عشرة أمثلة بارزة حول كيفية تأثر حياتنا اليومية باستعمال هذا المصدر القيم:

أغراض منزلية متنوعة:

يُعتبر الماء أحد أهم المواد اللازمة لمختلف الأعمال المنزلية كالغسيل والاستحمام والنقع والطبخ والشراب وغيرها. تكشف الإحصاءات العالمية أنه وسط ظروف معيشية اعتيادية وبسيطة، قد يحتاج الفرد الواحد نحو خمسة لترات من المياه ليوم واحد بينما يحصل مواطن أمريكي عادةٌ على كميات تتراوح بين ثلاث وثلاثين لترًا وستِّ مئتين وستون لترًّا كل ٢٤ ساعة تقريبًا - مما يعكس مدى الوعي المجتمعي بالحاجة المؤكَّدة لهذه المورد الطبيعي. وعلى الرغم من هذه الكميات الهائلة المستمدة منه سنويًا والتي تقدر بحوالي أربعة تريليون متر مكعب عالميًا، إلا أنها تحتّم علينا توخي الحذر وعدم تضييع أي قطرة منها باعتبارها موردًا محدودًا لا ينضب دومًا.

دور حاسم في العمليات الصناعية:

تشترك مياه الشرب في الخطوط الانتاجية لأغلبية السلع المصنّعة سواء عبر المساعدة المباشرة أثناء مراحل التوضيب او حتى خلال مسارات التأثير الجزئي كالتبريد والتخفيف والحركة الداخلية داخل المشاريع ذات الصلة بالمعادن الخشب ورق الوقود الغذاء وما شابه ذلك. إن الاعتماد الكبير上此 القطاع يشير بلا شك إلى الدور الرئيسي الملعب لدى تدبير واستدامته مستقبلا .

دعم قطاعَيْ الزراعة والثروة الحيوانية:

يُمكن رؤية انعكاس "نقاء" الأرض والبحر أيضا عبر اتصاله المباشر بما يفوق ثلاثة أجزاء متقابلين من نظام غذاؤنا المعتاد وهما زراعته وزدهار ثروتنا الحيوانية وفق دراسة أجرتها وكالة علم الطبقات الجغرافية الأميركيّة تفيد أنّ مرجحات الري المقومة بنسبة %٦٥ تعد أحد أقوى السبل للاستخدام الواسع للموارد المائية غرب البلاد ويستمر زخم تلك العملية بالتوسيع ليتجاوز الحدود الوطنية دفاعآعن نماء مصالح الأفراد والجنس البشري عموما

مكونات اساسية لنظام الرعاية الطبية والصحة العامة :

ليس مجرد عامل تعقيم للأجهزة والدِرَكَاة فقط ، لكن أيضاً سلاح فعال ضد انتشار الأمراض الفتاكة إذ بإمكان تنقية البيئات شديدة التعقيد بمشاركة خصائص قرائن التشخيص المناسب بالإضافة لتحقيق هدوء نفسي مطابق لرغبات المرضى مدعاة لإنجاز مهامه .

مصدر هام للطاقة البديلة الموفرة للتلوث البيئي :

لم يعد مفاجأة بلوغ نقطة التحويل التدريجي ناحيه اعتماد المتطلبات الاحتياجات اليومية غير سامة المدخلات الرئيسية كتلك المرتبطة بخواص حركة السوائل المتداولة نتيجة لعوامل جاذبيتها الخاصة وهي جديرة بالسهر تجاه حلول الأكثر امان وأمان للمحيط الخارجي داخلي صوب اطلاق مشاريع أكثر صداقة لبئية تشجع علي الجذب المغري للسكان المحلييين وإدخال سياسة كفاءة عالية في إدارة موارد طاقتنا الدولية بدون خسائر ضائعه فيما يسمى بعدين الطاقة الكهرومائية سالفة الذكر وكما هو معروف لدي الجميع فالقدرة العلمانية لذلك النوع من توليد الكهرباء تعتمد اساسا علی قوة اندفاع المياه اما باتجاه التساقط مباشرة او ذهاب الانساب المتحركة عنها بهدف وضع دورة جديدة لصنع قوة نابضة مفيدة تساهم سير الآلات فى نهاية المطاف