إزالة آثار الفلوماستر العنيدة من سطح الجلد يمكن أن تكون مهمة شاقة، خاصة عندما يجف القلم وينتشر لون الصبغة على نطاق واسع. ولكن لا داعي للقلق! هناك عدة طرق فعالة لإزالتها دون التسبب في ضرر لبشرتكِ. إليك خطوات بسيطة ومكونات متاحة في معظم المنازل لمساعدتك في هذه العملية:
المواد اللازمة:
- زيت الزيتون أو زيت الأطفال.
- ماء دافئ وصابون غسيل لطيف.
- قطعة قماش نظيفة أو منديل رطب غير معطر.
التعليمات:
الخطوة الأولى: تطبيق الزيت
* انقعي قطعة قماش صغيرة بزيت الزيتون (أو زيّن الأطفال) وضعيه مباشرة فوق بقايا الفلوماستر. اتركيه لمدة خمس إلى عشر دقائق حتى يتمكن الزيت من اختراق الصبغة وتمكين إزالتها بشكل أكثر سلاسة. إن كنت تتمتعين ببشرة حساسة، فقد ترغبين باستشارة طبيب أمراض جلدية قبل تجربة هذا العلاج لمعرفة ما إذا كان مناسباً لك.
الخطوة الثانية: التدليك بلطف
* بعد الانتظار لفترة كافية، استخدمي أصابعك لتدليك المنطقة برفق باستخدام كرة من العجين المصنوعة من خليط الماء الدافيء والصابون الغسيل اللطيف. يهدف ذلك إلى تحريك الصبغة نحو السطح الخارجي بينما تساعد الرطوبة الناتجة عن المياه على تخفيف قوة الإمساك بين اللوحة الملونة وبشرتك. احذري عدم فرك بشدة لأن ذلك قد يؤدي إلى تهيج الجلد الحساس بالفعل بسبب وجود الفلوماستر عليه.
الخطوة الثالثة: الشطف والتجفيف
* اشطفي المنطقة جيداً بالماء البارد للتخلص من أي بقايا زائدة للصابون وزيت الزيتون/زيوت الاطفال بالإضافة الى اي محاليل اضافية للفلوماستر المحلولة حديثا . تأكدوا أيضا بأنكم تقومون بغسل اليد بعد القيام بذلك لتجنب انتقال اللون لأجزاء أخرى بجسدك لاحقا . أخيرا ، ضعى طبقة رقيقة كريم مرطب معتدل لمنع المزيد من الآثار الجانبية المحتملة المرتبطة بخروج الدهانات الأساسية للأنسجة الخارجية الخاصة بك .
بشكل عام ، توفر الطريقة سالفة الذكر وسيلة عملية وأمنة لاستعادة النقاء الطبيعي لجسم الانثى حيث أنها مبتكرة ولا تتضمن استخدام مواد كيميائية مهيجة والتي تعد بدورها أقل شيوعآ وثباتآ مقارنة بمخلفاتها الأصلية والغير المرغوب بها حاليًا !
