مقدمة:
لا شيء أكثر إزعاجاً من مفاجأة علكة لاصقة على ملابسك المفضلة! ولكن لا داعي للقلق، هناك العديد من الطرق المنزلية السريعة والموثوقة لإزالة تلك الأختام اللزجة دون التسبب في تلف الأقمشة الرقيقة. هيا بنا نتعرف على ثلاث حلول سهلة لتحرير ملابسنا العزيزة من قبضة العلكة الغير مرحب بها!
الاستخدام الأول: ثلج النصر!
- ضعي مكعبات ثلج داخل كيس بلاستيكي صغير لحمايتها.
- بللي المنطقة المصابة بالعلكة وضعي الكيس مباشرة فوقها حتى تجمد العلكة تمامًا - سيصبح الأمر أشبه بتجميد الآيس كريم!
- بمجرد تصلب العلكة، استخدمي سكين حاد أو فرشاة أسنان لإزالتها برفق وحذر لتجنب خدش القماش.
الاستخدام الثاني: قوة الحديد!
- جهزي سطح مستوي مثل طاولة كي الملابس وضعي تحته طبقة واقية بورق كرتوني سميك لمنع انتقال العلامات اللاصقة للعلكة.
- ضعي قطعة الثياب المتضررة بحذر فوق الطبقة الواقية.
- ابدئي العملية باستخدام مكواة حرارتها متوسطة بدون بخار واتركي العلكة تغوص نحو الورق الكرتوني بينما تستمرين في الضغط لمدة دقيقة تقارب الثلاث دقائق لكل منطقة مصابة حسب شدتها.
- راقبي الوضع جيداً، لأن الوصول لقشرة داكنة تشير لنهاية مهمتنا الناجحة بإخراج كل آثار الدبق بقوة الحرار المنبعثة من المكواة المحترفة لدينا والتي وصلت للقوام الصحيح لهذه المهمة الصغيرة لكنها ذات تأثير عميق وحاسم حول نتائج فعاليتنا اليوم!
الاستخدام الثالث: رش اللمسة الأخيرة برذاذ الشعر!!؟ نعم صحيح رغم صدامه بالأذهان الأولى إلا أنه يعمل حقًا كتحدٍ جديد للحصول علي نتيجة نهائية مذهلة ونظافة مضمونة لأعلى مستوى ممكن للإنتاج والإنجاز لما تحتاجينه بناءً عليه مما يجعلها خياراً فريداً بالفعل!
- اخلطي كمية مناسبة من رذاذ تثبيت الشعر على المكان المستهدف ذو الرائحة التي تختاريها سواء كانت منعشة أم خاصة أخرى تميل إليها نفسك الحساسة هنا وهناك وفق ما ترغبين فيه شخصياً فقط.. ولا تنسي اختيار نوع ملائم وغير سام أيضاً أثناء القيام بهذا الجزء الأخير والحاسمي جدا للموضوع الآن أمام عيناكِ بكل تفاصيله وأجزائه المختلفة بالطبع!.
- ستلاحظين التحول السريع لعليك المعلقه حال دخوله المجال فور التطبيق الذكي الذكي الذكي والذي يعد أمر ذكاء بامتيازه بالتأكيد بالإضافة إلي اكتساب الطاقة والدافع الداخلين بكفاءتهم أيضًا بالنسب نفسها للأعمال الأخرى جنباً الى جانب ضمن مسارات متنوعة متنوعة ومتنوعة أيضا كذلك أخيرا وليس آخرا!. *ما أجمل هذا العالم عندما نعثر بين تلك المساعي الصغيرة الحقائب* ...
