تلعب مرحلة نوم الأطفال حديثي الولادة دورًا حيويًا في نموهم واسترخائهم الصحي. إليك مجموعة من الاستراتيجيات الفعّالة لتهدئة طفلك الرضيع وتحقيق أسرع طريق للنوم بسلاسة:
تقميط الأطفال
عادة ما يُفضّل الأطفال الشعور بالأمان والمألوف، وهذا ما تقدمه لهم تقنية "التقميط". ضعي طفلتك الصغيرة في بطانية مريحة وممتدة حولها، ولكن غير محكمة بشكل كبير لتسمح لها بحركة طبيعية. بالإضافة إلى ذلك، ربط يدَيْها بلطف قد يخفض فرص الاستيقاظ المفاجئ نتيجة للحركة العفوية للأذرع والأيدي.
التدليك
يمكن أن يعيق الألم الناجم عن آلام المعدة الرضيع من الوصول إلى راحة النوم. هنا يأتي دور التدليك! منح طفلَكِ جلسة هادئة ومتأنية للتدليك بتحركات خفيفة ودائرية على مناطق مختلفة من الجسم - بطنها، ظهرها، ساقيها ويديها حتى وجهها الرقيق. تساعد تلك العملية على تسهيل عملية الهضم والقضاء على الانزعاج الناتج عن الغازات.
استخدام الضوضاء البيضاء
تعيد لنا الضوضاء البيضاء ذاكرة عالم الجنين الآمن داخل الرحم. تشمل الأمثلة المحلية لهذه الأنواع من الأصوات صوت جهاز التكييف القديم, الشلال الداخلي, وغسل الصحون – كل شيء يعد مصدرًا يوميًا لحضور دافيء وساكن خلف جدران المنزل.
هزة برفق
قد تبدو فكرة جيدة لإعطاء طفلتك دفعة صغيرة من خلال حملها وهزه بحرقة بسيطة. تعمل هذه الحركة الطبيعية كالنافذة الزجاجية التي تعيد إليها شعور الراحة والدفء المشابه لما كانت عليه وهي في أحضان أيامه الأولى بين ذراعيك.
مص الإصبعين والشوكولاتة
این عمل فطري عند الطفل الرضيع مهما بلغ عمره. يحتاج ليبلغ حاجته القصوى حوالي عشر مراتٍ لكلٍ منها يوميًا سواء بإستخدام طرف شفتيه وأصابعه أو بواسطة عصيّته المخصصة خاصة بعد انتهاء فترة الثلاثة أول اسابيع الأولى وبعد التأكد تمام اليقين بأنه قادر الآن علي التركيز علي تناوله الطعام بشكل منتظم .
بالرغم من عدم تأكيد الدراسات العلمية مباشرة ، إلا انه اثبت بان الامهات يكشفن حلول محتملة بديلة لدعم نوم اطفالهم تتعلق ارتباط وثيق بنظام غذائي خاص بها مثل قطع العلاقات المؤقتة أمام المنتجات المعتمدة اساس بناءها عل القهوة والكحول والبقوليات الأخرى المعروفة باثار آثار جانبية ايجابية امتناعاً عنها .