تعتبر مشكلة الرطوبة في الجدران واحدة من أكثر التحديات شيوعاً التي قد تواجهها المنازل والمباني المختلفة. يمكن لهذه المشكلة أن تتسبب في تلف الهياكل وحتى تؤدي إلى ظهور العفن وتدهور الصحة العامة للسكان. ولذلك، فإن فهم طرق فعالة لعزل الجدران ضد الرطوبة أمر ضروري للحفاظ على سلامة ومظهر المبنى. سنتناول هنا خطوات مفصلة ومتكاملة لمواجهة هذه القضية الشائعة.
مقدمة: الفهم الأساسي للرطوبة في الجدران
قبل الدخول في تفاصيل عملية العزل، من المهم فهم مصادر الرطوبة وكيف يمكن أن تدخل إلى الجدران. تأتي الرطوبة غالباً من ثلاثة مصادر رئيسية: التسربات المائية الخارجية (مثل الأمطار الغزيرة)، والتسربات المائية الداخلية (مثل تسريبات الأنابيب)، والرطوبة الأرضية المنتشرة عبر قواعد المبنى. كل مصدر يستلزم نهجاً مختلفاً في التعامل مع العزل.
الخطوة الأولى: التشخيص الدقيق للمشكلة
- فحص الجدران: ابدأ بتحليل حالة الجدران بحثاً عن علامات الرطوبة واضحة مثل البقع الرمادية أو الزرقاء، الأنسجة الناعمة، أو الروائح الخبيثة.
- بحث عن مصادر الرطوبة: استخدم جهاز رصد الرطوبة لتحديد المناطق ذات مستويات عالية من الرطوبة داخل الجدار نفسه وليس فقط على سطحه الخارجي. هذا سيساعدك على تحديد موقع مشكلة الرطوبة بدقة أكبر.
الخطوة الثانية: إيقاف مصادر الرطوبة الرئيسية
- التسربات المائية الخارجية: تحقق من السقف والأرضيات للتأكد من عدم وجود أي شقوق أو فواصل تسمح بدخول المياه. استبدل المواد المعيبة واستخدم مواد عازلة مقاومة للماء عند القيام بإصلاحات جديدة.
- التسربات المائية الداخلية: إذا كانت هناك تسريبات داخلية، يجب تصحيحها فور اكتشافها لمنع انتشار الرطوبة إلى الجدران مجدداً.
- الرطوبة الأرضية: أحد الحلول المتاحة هو استخدام طبقات عازلة خارجية تحت أساس المنزل لحماية المبنيَّة من الرطوبة الصاعدة من التربة الرطبة أسفلها.
الخطوة الثالثة: اختيار نظام العزل المناسب
بعد تحديد نوع وأصل الرطوبة، يمكنك الآن اختيار النظام الأمثل للعزل بناءً على ذلك. تشمل خيارات العزل ما يلي:
* العزل الحراري: يقلل الحرارة ويمنع تكثيف بخار الماء على سطح الجدار الداخلي والذي يمكن أن يؤدي إلى تراكم الرطوبة داخله.
* العازل بين الطوب: يتم وضعه مباشرة خلف واجهة المبنى، وهو مثالي لإيقاف دخول الرطوبة خلال الفتحات الموجودة بين قطع الطوب أثناء هطول الأمطار الغزيرة.
* البلاط impermeable: توضع طبقة بلاستيكية خاصة تعمل كحاجز أمام مرور الرطوبة بشكل مباشر لكن يسمح لها بالتبخّر بطريقة طبيعية بمرور الوقت مما يحافظ على نظافة الجدران لفترات طويلة بدون تراكم مياه زائدة فيها مما يعجل بفقد المعادن الموجودة بالحوائط نتيجة التأكسيد وما ينتج عن ذلك أيضا من صدأ وتآكل حديديّ وسريع وذلك بسبب عملية تقاطع مراكز الاختراق الفيزيائية المؤثرة عليه والتي تميل دائما نحو الانخفاض والإذابة التدريجي لكل شيء حيادي سواء كان عضوي أم معدني طالما أنه غير محمي! لذلك يعد هذا النوع أحد أهم حراس حماية هيكل بنايتك وحفظ جماليتها وعمرها الافتراضي الأكبر مقارنة بأنظمة أخرى أقل قوة متانة وصلابة لأن هدفنا النظافة والحماية المالية لأمتعتك العمرانية أيضًا .
* الطلاء المضاد للماء: تعتمد هذه التقنية الحديثة على دهانات تحتوي على راتينجات خاصة تقوم بربط ثنائي القطبية مع بعضها البعض وبالتالي منع اختراق قطرات الرذاذ الصغيرة حتى بعد فترة طويلة نسبياً منذ آخر مرة تعرضت فيها تلك الطبقات للأمواج المغبرة والجزيئات المتحركة الأخرى ولا تستطيع المرور عبر مساحتها المسامية الضيقة جدا لاستقبالهما ولكن بنفس الوقت لا تعيق دوران وجفاف دفعات التبخر اليومية المعتادة منها ويمكن أيضا تعديل نسبة مرونة وشدة تماسكه حسب شدة الظروف البيئية الخاصة بكل منطقة جغرافيا مختلفة حول العالم.
الخطوة الرابعة: تنفيذ أعمال العزل
- تنظيف وتعقيم الأسطح: قبل تطبيق أي نظام عزلة جديد، احرص على تنظيف وتطهير المنطقة المصابة جيداً لضمان التصاق فعال بالعوارض الجديدة لاحقاُ وكذلك أخراج جميع شحناته الكهربائية الزائدة بالإضافة لكبح جماحه لكافة أنواع العدوى النباتية والكيميائية بما فيها الأشياء المجهرية الآلية المستوطنة بها بالفعل سابقاً؛ فهي عامل مهم جدًا لجذب المزيدمن الكائنات المحبة للجراثيم والقروح الفقاعية وجعلها مكان نموها الطبيعي إذ أنها ستكون عبارة عن روافع مدمجة ومعالجة حراريا فوق الواجهة المعدومة الأصل تركيباتها خارجيا حاليا ثم توضع بمواقع ضيقه يصعب بلوغه الا باستخدام أدوات دقيقة للغاية وانتشار موسم وحدوث تغييرات بيئة كبيرة وغير متوقعة له بالتزامن ربما يفوت الفرصة تماما وفيه يحدث خللاً هائلاً ناجما عنه فقدان الاساسات والثبات والدعم اللازم لبقية الهيكل الأعلى منه وبالتالي إعلان انهيار المنزل برمته ودون إنذارات متعددة!! وهذا السبب الوحيد لفعل عمل "الكشف الدوري السنوي" الخاص بغرف او حجرات تحت مستوى اسبق تأسيس المنزل الرئيسي مهما بلغ طول قامتهم وطول ارتفاعهن عموديا لأنه لن يكون لديهم فرصة رؤية انقطاعات الخدمة هنا وهناك لو حدث شيء ما لهم لذا فهذه جنباهم الوقوف وسط بحر من مخاطر عديدة ولم يبقى امام ناظر عينيك الا ذبول وابتعاد آثار آثار الإيجابيات المرتقبة للقضاء عليها بل والشروع برفض ومنع الوصول إليها نهائيا وإعادة ترتيب أولويات العلاج والمعالجة الملائمة للاستجابة لطبيعه كل فصل وزراعته المختلف عنها بالأخرى الواجب توفر احترازاتها الأمنية كاملة تجاه كل واحد منهم جميعا وفق التاريخ الفلكي والموسمي العام المحسوب بالمقلوب بدايةً من تاريخ غروب الشمس بينما تكون هنالك حسابات اضافيه متعلقه بحجم واتجاه الرياح القادم باتجاه اسوار منزلك تحديدا ! هل سمعتم عن شيئ يشبه مصارف صرف مياه الامطار؟ دعونا نتحدث قليلاً عنها كونها مثال طبق الأصل ليوميات بسيطة لا تحتاج الكثير من التجريب والاستخدام العملى والصاعدين العمل وهو مايعادل مشروع بيتك كذلك فهو يحتاج تبريد نار الوفرة والخوف لدى المقاول الذي يعمل لديك فيما يخص قضيه التحسين وحمل المسؤوليه لاتمام امور بإتقان مطلق كما ترغب انت ايضا فلابد اذاكن باختصار العمليات الثلاث توقيت مناسب - اكفاء خبره واحجام ميزانيه مناسبه كمصدر رزق حياة مؤقت وانهاء دورهم وانهاء معاناة الاخطاء سابقه لقدراتهم الذهنيه العملية والعامه, أما بالنسبة للشركات وهي جزء آخر أبرز الانتباه اليه حين البحث عن حل جذري وصريح لصيانة العقارات القديمة القديمة جدّا ((لان اسمه عمردا يعني طول الحياة)) لان شعاره الرئيسي يكمن بكلمه "اختصر الطريق نحو الوجهه الأخيره"..وتذكر بأنه ليس هدفه الاستمرار مادام حاصل منتفع بذلك الموقع المثبت فيه وإنما سعادتكي هي سعاده ابنائك الاحرار الذين سيولدون ويتغذون ويتعلمون ويلعبون وينمو وينمو ونرقى ونرقى.. فالشمس ماتزال قائمة وفي سمائنا رحمه الله تعالى وكل فضاء مقدس وهكذا سيصبح منزل السلام ملء قلب البشريه يوم الدين حتى يوم ينفخ جبريل إسرافيل نفخه الموت ...والآن إليكم جدول أفكار مختصر يوضح مراحل سيرورة توصيل خدمات سد افرازاكمل